القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية ضحية انتقام الفصل السابع 7 بقلم اية مصطفي

 رواية ضحية انتقام الفصل السابع 7 بقلم اية مصطفي
رواية ضحية انتقام الفصل السابع 7 بقلم اية مصطفي

رواية ضحية انتقام الفصل السابع 7 بقلم اية مصطفي

ملاك بخضه : اانت .
: ايوه انا مش خايفين حد يسمعكوا .
يزيد وهو بيضحك : في ايه يا عم رعبتنا .
: دا انا بس كنت عايز اعرف بترغوا في ايه من غيري .
ملاك وهي بتضحك : مفيش يابني كنت بقولوا إن تمثيلوا رائع .
: اه دا انت رائع دا انا صدقت .
يزيد : شكرا اه بس دا ميجيش حاجه جمب الممثله العظيمه اللي تستاهل جايزة اوسكار .
الاتنين قالوا في وقت واحد : ملاك .
: انا كنت صدقت إنك اغمي عليكي فعلا .
ملاك بتكبر مسطنع : دا سر المهنة يا بني اصلي ممثله قديمه .
يزيد : لا لا التواضع بيدلدق منك يا شيخه .
وقعدوا يهزروا ويتكلموا  .
( ها عرفتوا دا مين ولا لسه 😂) 
وبعدين طلعوا ناموا تاني يوم ملاك صحيت من النوم لقت زياد جايبلها الفطار علي السرير وقامت خدت شاور ولبست دريس احمر فيه ورد وشكله تحفه وفردت شعرها وكلت ونزلت سمعت زياد بيقول لمامته
زياد : انا طالع لملاك .
قدرية بغضب : هو انت نسيت انتقامك ولا ايه .
زباد قاطع قدريه وقال بهدوء : لا منستهوش بس انتقامي مش من ملاك من باباها لما ابقي اموت بقي نبقي نتحاسب .
وسابها ومشي وهي كانت هتموت من الغيظ انما ملاك كانت طايرة من الفرحه وطلعت الأوضه لقت زياد في الأوضه قالها بخضه .
: انتي كويسه انا ملقتكيش في الأوضه .
ملاك جريت عليه وحضنته هو اتخض اكتر  وبعد كدا قالها بخوف .
: في ايه يا ملاك مالك يا روحي .
ملاك قعدت علي السرير وخلته يقعد وقالتله .
: انا كنت عايزة اقولك حاجه .
زياد : ايه يا روحي قولي .
ملاك سكتت وبعد شوية زياد قال .
: عايزة تقولي حاجه يا ملاك .
ملاك : لا .
ونزلت سمعت قدرية بتقول لحد وهما بيتكلموا في التليفون  بس هي كانت فتحه السبيكر  : انت عارف يعني ايه بدر عايش .
: اه هو حكي .
قدريه : لا متخفشي البت طلعت فاقده الذاكره .
: اه طيب المطلوب .
قدرية بشر : نخلص من زيهم .
: تمام .
وملاك طلعت بسرعه ومكنتشي متخيله إن قدرية فيها كل الشر دا وليه كل دا علشان ايه ملاك فاقت علي صوت زياد وهو بيقولها .
: ايه سرحانه في ايه يا حبي .
ملاك ابتسمت وقالت : لا ولا حاجه بحاول افكر .
زياد : متقلقيش عايزك متشغليش بالك تمام .
ملاك ابتسمت وهزت راسها وبعدين زياد كمل وقال .
: وبعدين هو ايه الفستان التحفه دا ولله شكلك قمر .
ملاك ضحكت وقعدوا يضحكوا ويهزروا وبليل يزيد قال انو هيمشي علشان باباه وفعلا روح وخلاص الكل نام ملاك راحت تقف في الجنينه وجت تطلع تنام حد شدها وحط ايده علي بوقها ......
( تفتكروا مين دا )...
يتبع....
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات