القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية في بيتنا مصيبه الفصل التاسع 9 بقلم ماسه

 رواية في بيتنا مصيبه الفصل التاسع 9 بقلم ماسه

رواية في بيتنا مصيبه الفصل التاسع 9 بقلم ماسه

رواية في بيتنا مصيبه الفصل التاسع 9 بقلم ماسه

ذهب أحمد لفتح باب شقته وكانت المفاجأه الصادمه
أحمد بصدمه:اااا عمتو
فريده:اه ياقلب عمتو وحشتني خالص
أحمد:و وحضرتك كمان
فريده باستغراب:إيه ياأحمد مش هتدخلني ولا ايه
أحمد:هااا لاااا ازاي اتفضلي طبعا البيت بيت حضرتك هو إنتي محتاجه عزومه
دخلت فريده ولمحت خيال ف المطبخ
فريده:إزيك ياثريا فينك مش بتسألي يعني
أحمد بقلق:ما مااا راحت النادي
فريده باستغراب:إيه أومال مين اللي ف المطبخ ده وقامت لتري
وضع أحمد يده ع رأسه من الصدمه والارتباك
دخلت ثريا المطبخ وجدت هبه تغسل الأطباق
فقد قامت هبه بغسل الأطباق حتي لاينكشف أمرها أنها مختبئه ف المطبخ
نظرت فريده لهبه من فوقها لتحتها وقالت:إيه ده جبتوا خدامه
نظرت لها هبه بقوة وقالت: بتقولي ايه حضرتك
قاطعها أحمد وقال:دي هبه ياعمتو بنت خالتو سماح
فريده:والله بنت سماااح كبرتي ياهبه أهوو
طيب ازاي ثريا تسيبكوا لوحدكوا ف الشقه
ثم نظرت لهبه وقالت: وإزاي تلبسي فستان زي ده وانتي مع شاب ف الشقه لوحدكوا
أحمد:عمتوو هبه لسه صغيره وكل واحد حر ف لبسه وبعدين أنا مش بتاع الحجات دي وأظنك عارفه كده كويس
تركتهم هبه يتحدثون ودخلت لغرفتها القديمه وهي ترتجف من الرعب فكان موقفها لاتحسد عليه
ف الخارج
فريده:أنا خفت عليك ياحبيبي البنت حلوه وانت شاب برده ولادين ولاشرع يسمح بوجودها وخلوتكوا ف الشقه لوحدكوا كده
وبعدين من إمتي وبنت سماح بتيجي عندكوا هو مش أبوها منعكوا عنها
أحمد:لا ياعمتو بتيجي ع طول وحصل خلاف بينها وبين والدها سابت البيت وجت عندنا ع مايتحل المشاكل بينهم
هي ملهاش غيرنا برده
فريده:ايوه طبعا ياحبيبي
بس خلي بالك من نفسك الشيطان شاطر برده
أحمد:لا متقلقيش لو عاوز اتجوز كنت اتجوزت من زمان مفيش أكتر م البنات وأنا مش م النوع اللي بلعب ببنات الناس وانتي عارفه كده كويس
فريده:أيوه طبعا ياحبيبي عارفه والله بس البت دي ممكن تلعب عليك
أحمد بغضب:عمتو اسمها هبه مش بت وقلتلك قبل كده دي صغيره والا مكنتش خليتها تيجي تعيش هنا لو أخلاقها وحشه أو بتفكر زي ماحضرتك بتقولي كده
فريده:مقصدش ياأحمد الموضوع مش مستاهل عصبيتك دي
وع العموم أنا نصحتك وإنت حر
أنا ماشيه
أحمد:إنتي لسه مقعدتيش خليكي اتغدي معانا
فريده:لا شكرا
وتركته وذهبت وهي تفكر ف غضبه عليها بسبب هبه
أكيييد وراهم حاجه ولازم أعرفها
دخل أحمد لغرفة هبه وجدها تحتضن نفسها وتبكي بصمت
أحمد بقلق:هبه مالك بتعيطي ليه
واحتضنها بقوة
حبيبتي حصل إيه
هبه بدموع:اتحرجت أوي من تلميحاتها ليا إني بنت مش كويسه عشان قاعده معاك لوحدنا وباللبس ده
أحمد:حبيبتي ماتشغليش دماغك بحد المهم إحنا عارفين نفسنا ع إيه
هبه بإنفعال:إزااااي يعني لما أي حد يشوفني معاك ف وضع مش مظبوط أنا اللي هتلام مش إنت
ف الأخر إنت راجل بس أنا سمعتي هتبقي وحشه أوي
ضمها أحمد وقبل رأسها وقال:ماعاش ولاكان اللي يقول ف حقك كلمه وحشه طول ماأنا عايش
حبيبتي أنا هعلن جوازنا للكل مع إنه هيعملي شوية مشاكل بس أنا بجد معنتش قادر ماتبقيش مراتي أدام الدنيا كلها
حبيبتي اصبري معايا شويه صغيره بس وبإذن الله الدنيا كلها هتعرف إنك ملكي وبتاعتي أنا وبس
ومحدش يقدر يقول ف حقك كلمه واحده
وبعدين انتي شفتي بنفسك إن أي موقف بيستدعي اني أعلن جوازنا بعلنه ع طول
زي يوم الاجتماع كده
وزي ماقلت لأبوكي
ف أوقات ماينفعش أسكت
بس بجد عندي ظروف صعبه مش هتخليني أعرف الكل بجوازنا دلوقت
هبه بلهفه:إيه الظروف دي
أحمد:مش وقته ياهبه لما أفوق هقولك ع كل حاجه
هبه بضيق:يعني موقف عمتك ده مكانش يستدعي تقولها
أحمد:لا لسه شويه وبعدين إلا عمتي عشان هتموت وتجوزني بنتها وأنا رفضتها ورحت خطبت وبعد اللي حصل قالتلي تاني قلتلها اني عمري ماهتجوز
لو عرفت اني اتجوزت ومنك بالذات هتتجنن
هبه:إشمعنا أنا يعني
أحمد:عشان طول عمرها بتغير من مامتك وعارفه ان ماما كانت بتحبها جداا وكل أسرارها معاها
وطبعا هتفسر جوازنا اني كنت مستنيكي ورفضت بنتها عشانك والغيره هتزيد أكتر
فاحنا نفكر بالعقل ونختار الوقت المناسب عشان نعلن جوازنا
وماتقلقيش عمري ماأحطك ف أي موقف يخدش سمعتك
صدقيني أنا بحبك أوي وعمري ماهحطك ف موقف زي ده
هبه:مصدقاك ياأحمد وعارفه إنك بتحبني عشان كده أنا مش بتكلم
أحمد بغمزه:طب إيه
هبه بعدم فهم:إيه
أحمد بخبث:ماما مش هنا
هبه:أيوه ماأنا عارفه
أحمد:طيب إيه مفيش حاجه كده
هبه بكسوف:حاجة إيه
أحمد:أي حاجه للغلبان اللي قاعد قدامك ده
هبه لتغيير الموضوع:اااا طيب هعملك كيك شوكلاته يجنن وقفزت بسرعه من أمامه للخارج وهي تضحك بقوة
أحمد بغيظ:يافرحة أمك بيك ياأحمد مراتك هتعملك كيك
وذهب ورائها للمطبخ وجدها تحضر للكيك وهي تكبت ضحكها
احتضنها أحمد من الخلف وقبل رقبتها وقال:اضحكي ياماما بلاش تكتميها جواكي غلط عليكي
ضحكت هبه بقوة وابتعدت عنه
ذهب أحمد ناحية الثلاجه وأخرج علبه كبيره ووضعها أمامها
هبه باستغراب وفضول:إيه ده
أحمد:دي شوكلا كنت جايبهالك يوم مازعلتك عشان أصالحك بيها
ابتسمت هبه وفتحتها وجذبت واحدها وبدأت ف أكلها ثم أخذت أخري ووضعتها بالقرب من فم أحمد ليأكلها
أحمد برفض وهو يضعها مره أخري ف فمها وقال: تؤ كليها انتي وأنا هاكلك إنتي وهي لما تخلصي
خجلت هبه من تعبيره ووضعت العلبه جانبا وذهبت لعمل الكيك
وقف أحمد ينظر لها ولحركات جسمها وهي تعد الكيك وكان لايطيق صبرا ع امتلاكها فهو أحبها وبشده
كان ينظر لها ويتخيلها معه وبأحضانه
وفجأه حملها وتوجه لغرفته
هبه بخجل:اااا أحمد رايح فين
أحمد:هقولك ع كلمه سر
هبه بكسوف:أحمد بقا استني هقولك
أحمد:تؤ تؤ مش عاوز أسمع عاوزك انتي وبس
أغمضت هبه عيونها بقوة ووجدته يضعها ع الفراش وهو يقبلها برومانسيه وجنون ف أن واحد
هبه:أحمد عشان خاطري بلاش دلوقت
استغرب أحمد وقال:ليه
هبه:إحمم لما الناس تعرف اننا متجوزين عشان ميحصلش حاجه ونندم عليها
أحمد بتفكير:طيب بصي مش هكمل للأخر بس مفيش مانع أشبع منك شويه ولا إيه
هبه بكسوف:أحمد بتكسف
أحمد بمرح:ياقلبي ع اللي بيتكسف
وقبلها بهدوء وظل يوصل لها مشاعره وأحاسيسه وهي ف قمة خجلها وسعادتها أيضا لاتنكر أنها أرادت أن يكمل ويكون زواجهما فعليا ولكن خافت من المجهول لأن أحمد يحمل خفايا كثيره ف حياته لاتعلم عنها شيئا
بعد مده
نام أحمد ف أحضانها وهي تفكر وتفكر ف حياتهما معا
🎀🎀🎀
ف النادي
ثريا:والله يابنات كنت محتاجه الخروجه دي أنا بقالي فتره مضغوطه وكان نفسي أخرج م اللي أنا فيه
زينه:ياسلام وليه متصلتيش بيا وعرفتيني وكنت عملتلك يوم جامد
نيفين:طيب أنا عامله رحله الأسبوع الجاي لشرم ايه رأيكوا هنقعد أسبوع أو عشر أيام مين جاي
زينه:وااااو دي تبقي جامده موووت معاكي طبعا
هااا ياثريا يلا هتيجي معانا
ثريا باعتذار:مش هينفع عشان أحمد
زينه:إيه ياثريا هو أحمد صغير ده راجل ويقدر يعتمد ع نفسه وكمان انتي بتقولي بيروح شغله وبييجي يحبس نفسه ف مكتبه يخلص شغل يعني مش هيشغل دماغه هو كده كده مع نفسه
تذكرت ثريا هبه وماتفعله لأجله وابتسمت لحبها له
ثريا بابتسامه:هفكر ورد عليكوا
نيفين باصرار:وهتوافقي الرحله مش هتبقي حلوة من غيرك
زينه بتأكيد:عندها حق وافقي عشان خاطرنا
ثريا:تمام هعرف أحمد وأرد عليكوا
🎀🎀🎀
ف منزل فريده
ع الهاتف
فريده:إنتي ياست جودي مش ناويه تنزلي ولاايه
جودي:ايه يامامي سبيني شويه الجو هنا تحفه وانا مبسوطه اوي
فريده:بس مش هتبقي مبسوطه لما تلاقي احمد ضاع منك
جودي:ضاع مني ازاي ده
فريده:الحلوه بنت خالته قاعده عندهم ف البيت ورحت لقيتها هي وأحمد لوحدهم وثريا ف النادي وكانت لابسه فستان ولاقميص النوم وكانت مكسوفه مني لما شفتها ودخلت أوضتها
جودي باستغراب:مستحيل أحمد مش كده
فريده:بس البت ملعب وشكلها هتوقعه قريب يلا خليكي مسافره وشويه ويقولوا اتجوزوا وانتي قاعدالي زي البومه
جودي:يوووه يامامي هعمل ايه بس هو أصلا مش بيحبني وبيعاملني ع اني أخته غير انه خنيق ومقفل لابيحب سهر ولاخروح وطبعا هيمنعني من كل ده
فريده بغضب:يتجوزك بس الاول وبعدين نبقي نشوف حل ف الموضوع ده
جودي:ازاي بقا
فريده:عندي خطه بس انزلي بسرعه عشان نلحق نتفذها قبل ماتخطفه منك
ثم أغلقت الهاتف وقالت:
إما وريتك يابنت سماح ماأبقاش أنا فريده
🎀🎀🎀
ف منزل أحمد
رن جرس الباب
هبه بتملص من أحضانه: أحمد أحمممد الباب بيخبط
أحمد بنوم:إفتحي
هبه:أحمدد فكني يووووه
فتح أحمد ذراعيه ونظر لها بابتسامه
هبه بمرح:ع طول مكلبشني كده
أحمد:هههههه
ثم رن الجرس مره أخري
هبه:ياتري مين
أحمد:هتلاقيه بتاع الدليفري
قام أحمد وارتدي ملابسه وذهب للخارج استلم الطعام وأغلق الباب ووضعه ع السفره
وذهب لغرفته وجد هبه ف الحمام
فتح باب الحمام
صعقت هبه عندما دخل عليها بدون استئذان وكانت ف حوض الاستحمام
هبه:هاااا انت داخل هنا ليه
أحمد بمرح:هاخد شاور
هبه بكسوف:طيب لما أخلص
أحمد: تؤ تؤؤ معاكي
هبه بخجل:هااا لا والنبي ياأحمد أتكسف
أحمد:لا ياعيون أحمد ماتتكسفيش
وبدأ ف خلع ملابسه ولم يبالي لها
وضعت يدها ع عيونها من الخجل
أحست به يجلس خلفها ف حوض الاستحمام ويحملها ع قدمه ويحتضنها من الخلف ويقبل جسدها
هبه بصوت ضعيف:أحمدد
أحمد وهو يقبلها:اممم
هبه بخجل:أحمد بقااا
أحمد:عيوووونه
هبه:إوعي
أحمد:تؤؤؤ وحشاني
ثم أزاح شعرها الطويل ع كتفها واحتضنها أكثر وظل يقبل جسدها وهي ترتعش بقوة
حملها أحمد ولف وجهها مقابله ووضع يده ع شعرها وظل يقبلها بقوة وجنون
هبه وقد فقدت السيطره ع مشاعرها ووجدت جسدها يطالب به:أحمممد بحبك أوي واقتربت منه بشده
فرح أحمد لتجاوبها معه وظلا لوقت طويل معا يعيشان الحب
بعد مده
خرجوا سويا من الحمام
أحمد:حبيبي
هبه بخجل:هااا
أحمد:هسبقك ع المطبخ أحط الاكل ف الاطباق
وانتي إلبسي هدومك وحصليني
هبه:حاضر
قبل أحمد خدها الساخن ثم قام بعضها منه وابتعد ليري خجلها
ضحك أحمد بقوة ع منظرها
ضربته هبه بخجل ع صدره
تركها احمد وهي ف خجلها وذهب للخارج ليعد الطعام
🎀🎀🎀
ف منزل عليا
كانت عليا تذاكر وف لحظه تذكرت زين ونظراته لها
تنهدت بحب وقالت:كنت فين واللي انا فيه ده فيييين
ااااه يازين اتعلقت بيك من نظره ايه ده ف كده
عينيك تجنن خطفتني
يالهوووي
انا كده هتجنن والله انا ماشفتوش غير مره واحده بس وحصلي كل ده أومال لما يدخلي المحاضره ويدرسلي ده انا قلبي هيقف مني
ااااه يازين مش عارفه حبيتك كده ازاي وأنا اللي كنت فاكره اني مليش قلب ومش هحب كده
ثم قامت فجأه وأحضرت هاتفها وقالت: أنا هكلم البت هبه وأقولها
خرجت هبه لأحمد وذهبت للمطبخ وجدت هاتفها يرن
أحمد:مين
هبه بفرح:دي عليا
أحمد:طيب ردي
هبه:ماشي وفتحت الخط
عليا بمرح:ألوووو يامصر
هبه:هههههه ازيك يامجنونه
عليا:الحمد لله أخبارك انتي
هبه:أنا تمام والله الحمد لله
عليا:طيب كويس بقولك يابت أنا حصلي حاجه كده ومش فهماها خالص
هبه بقلق:مالك يابت
عليا برومانسيه:قلبي اتخطف هيييييح
هبه:ههههههه هههههه انتي ههههههه مستحيل
عليا بغضب:ومستحيل ليه بقا يامعدوله
هبه:عشان قلبك حجر ههههههه
عليا بضيق:ماانا عشان كده مش مصدقه
هبه:ههههه طيب حصل ازاي احكيلي
عليا:طيب بطلي تريقه الاول وحياة أمك مش ناقصه هي
هبه وهي تكبت ضحكتها: خلاص قولي سكت اهه
عليا:ماشي
بصي ياستي انا قابلت واحد ف الكليه وسألته عن مكان الكورس وبعد شويه لقيته واقف ادامي وطلع هو الدكتور اللي هيدرسلي العملي السنه دي
هبه:هااا تمام
عليا:أوم إيه بصلي وضحكلي
أول مابصلي أعصابي سابت خالص مالص
ومن ساعتها لاصورته ولاضحكته فارقوني
مش عارفه عمل فيا ايه
هبه بضحك:هههههه يعني وقعتي
عليا:م التاسع ياأختي
هبه:هههههه مبروووك
عليا بغيظ:بتتريقي ياجزمه ماانتي واقعه انتي كمان وبلاش تخليني أفسر أكتر من كده
هبه:ههههه طب اسكتي خلاص أسفين ياصلاح هههههه
عليا:امششي يابت انا غلطانه اني كلمتك عيله جزمه
هبه:هههههه خلاص يابت بقا يوووه هههههه
عليا:طيب أعمل ايه ف الهييييح ده
هبه:ههههههههه همووووت
عليا:طب إمشي بقا والله هقفل
هبه:خلاص خلاص هتكلم جد بصي ياوزه
عاوزاكي تتقلي شويه انتي متعرفيش ده ايه وممكن يكون بيفكر ف البنات ازاي ف دكاتره بيبقوا داخلين يشقطوا بنات ويصاحبوهم وممكن يلعب بقلبك شويه ويسيبك
فبلاش يلاقي منك استحابه ولا اعجاب خلي كل ده لنفسك ولو نصيبك هيصيبك هيصيبك
ماشي ياأبو فياض هههه
عليا:يعني متعرفيش تكملي كلامك جد بس تصدقي كلامك صح ده لو حسيت انه معجب بيا زيي كده والله لأطلع عين أمه ع ما يطولني بس
هبه:هههههه ياواد ياتقيل أيوه كده إجمدي عاوزاكي أسدد هههههه
عليا بغيظ:طب والله أنا جزمه اني اتصلت بيكي هاااا وأغلقت الهاتف ف وجهها
هبه بضحك:هههههههه يابنت المجانين هههههههه
قفلت ف وشي السكه
أحمد:مش عماله تتريقي عليها تستاهلي هههههه
هبه:كده ياأحمد زعلانه منك
اقترب أحمد منها وقال: وأحمد مايرضيهوش قلبه يزعل منه وقبلها برومانسيه
احتضنته هبه وقالت: بحبك أوي ياأحمد
أحمد بحب:وأنا بعشقك ياروح قلب أحمد
هبه:أحمد إوعي تسيبني
أحمد:أسيبك إزاي ده أنا ماصدقت لقيتك ده مش عارف أبعد عنك شويه مش عارف أخرتها هتبقي ايه
هبه:مش فاهمه
ابتسم أحمد لبرائتها وقال: هعرفك لما تكبري شويه
خجلت هبه من تعبيره ولم تتكلم
أحمد:يلا ياروحي ناكل
جلس أحمد ع الكرسي وجد هبه من نفسها ذهبت للجلوس ع قدميه
فرح بشده وقال:حبيبي الشطور اللي بيسمع كلامي
هبه بهيام:بحبك موت أعمل ايه بس
أحمد:يالهههوي عليا يابت هتخلصي تحت ايدي ارحمي نفسك شويه
هبه بدلع:تؤؤ أي حاجه منك بعشقها
أحمد بخبث:طيب تعالي ندخل جوه
هبه:هاااا ااا أنا بقول ناكل يلا وكادت أن تقوم من ع قدمه
أحمد بضحك:هههههه فين الاسد اللي كان بيتكلم من شويه
خجلت هبه وقالت:مش أنا
أحمد:ههههههه ماشي ياشقيه
وأكلوا سويا ولا تخلو جلستهم من مداعبته لها وخجلها وشقاوتها ومرحها
يتبع...
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة جميع الفصول : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات