القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشاق الصعيد كاملة (جميع الفصول) بقلم اية الأبشيهي

 رواية عشاق الصعيد كاملة (جميع الفصول) بقلم اية الأبشيهي

رواية عشاق الصعيد كاملة (جميع الفصول) بقلم اية الأبشيهي

رواية عشاق الصعيد كاملة (جميع الفصول) بقلم اية الأبشيهي

  1. لقراءة الفصل الاول : اضغط هنا
  2. لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
  3. لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
  4. لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
  5. لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
  6. لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
  7. لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
  8. لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
  9. لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
  10. لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
  11. لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
  12. لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
  13. لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
  14. لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
  15. لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
  16. لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
  17. لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
  18. لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
  19. لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
  20. لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
  21. لقراءة الفصل الحادي والعشرون : اضغط هنا
  22. لقراءة الفصل الثاني والعشرون : اضغط هنا
  23. لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
  24. لقراءة الفصل الرابع والعشرون : اضغط هنا
  25. لقراءة الفصل الخامس والعشرون : اضغط هنا
  26. لقراءة الفصل السادس والعشرون : اضغط هنا
"أتجوز؟ لا طبعا مش موافق"
: -خلاص انا جولت هتتجوز ومش عاوز أسمع حديث تاني في الموضوع ده
وقف قدام أبوه واتكلم بضيق: حضرتك قررت كدا لوحدك.. بعدين انا مستحيل أسيب حياتي في القاهرة وأعيش هنا في الصعيد.. أنا دكتور وليا اسمي هناك هل أهلها هيوافقوا أنها تسيب هنا وتسافر معايا.
وقف الأب قدامه واتكلم بصرامة: اقفل خشمك يا أحمد.. وصوتك مايعلاش عليا فاهم، أنا خلاص حددت مع الراجل معاد وهنزورهم بكرا ان شاءالله.. اعمل حسابك على اكديه.

قعد بضيق وبيحاول يفكر في طريقه او حل يهرب بيه من الجوازة دي.
*______
في مكان تاني في نفس المحافظة كان واقف في بلكونة أوضته وعيونه عليها، مش عارف آخر علاقتهم ايه! زواج مع وقف التنفيذ، غموضه والصمت والغضب اللي طاغين على شخصيته بيحاول يسيطر عليهم عشان يحسسها بالأمان في المكان ده بس للأسف هيا بتحاول تتجنبه.. سمع خبط على الباب بس فضل واقف مكانه وعيونه لسه عليها، حس باللي بيقرب منه ووقف جانبه واتكلم بهدوء..
"هنسافر ولا! "
اتنهد بضيق وبصله: ايوا.. جهزت كل حاجه!
"ايوا.. لو مش عاوز تسافر وتفضل هنا تمام"
: لا يا عمر هسافر.. يمكن أوحشها.
عمر ابتسم وحط إيده على كتفه: بتحبك يا فهد وأنت أكيد حاسس بده.
فهد بصله بهدوء: يلا عشان ما نتأخرش.
الرواية متوفرة كاملة على موقعنا
ولكن يجب عليك وضع تعليق كي تظهر لك باقي حلقات الرواية.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات