القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية حنين قلبي الفصل السابع 7 بقلم علاوي لقاء

 رواية حنين قلبي الفصل السابع 7 بقلم علاوي لقاء

رواية حنين قلبي البارت السابع 7 بقلم علاوي لقاء

رواية حنين قلبي الجزء السابع 7 بقلم علاوي لقاء
رواية حنين قلبي الفصل السابع 7 بقلم علاوي لقاء

رواية حنين قلبي الحلقة السابعة 7 بقلم علاوي لقاء

بعد ذهاب الطفال وذهاب سليم الى عمله بعد اعوام
من تركه نعم فهوا لم يخرج منذ حادثه ذهب سليم
لمبنا المخابرات فهوا رائد مخابرات ولكن لااحد يعلم
غير والده دخل لمكتبه ليجده كماتركه تمام ليدخل له
احد الجنود وهو يلقي التحيه ان ريسه باعمل يريده
ليذهب اليه دخل سليم وادا التحيه طلبتني حظرتك
ايوه يسليم اولا حمدلله عسلامه وبما انك جيت فدا
معنها هترجع تستلم شغلك ايو يفندم طيب خد دي
قظيه مهمه جدا معتقدش في شخص هيكون اكفه
منك علشانه تمام يفندم هدرس القضيه وبلغك بكل
جديد تمام عاد الى مكتبه امسك الملف ولايعرف لما
اتت حنين على باله عاد يتذكر شكلها وحين كان
يحتظنها طوال اليل كم كانت ناعمه وهاده تماما
حاول نفظ افكاره وتركيز بعمله لكنه وجد نفسه
يمسك هاتفه ويتصل بها ليتراقص قلبه على نغمات
 صوتها زيك ياسليم خير مالك الو الو سليم ولكنه
كان هائما تمام سليم انت معايه لتغلق الهاتف وتعاود
 التصال به ليفيق اخير وهو يجيبها بصوت متشحرج
 بمشاعره الجياشه مشتاقه لها لم يذقها يوما ابدا
 ليقول ماصدمها. وحشتيني اوي حاولت ان تجد
 صوتها احم سليم. انت كويس قلقتني عليك فيك
 حاجه طيب عاد اتزانه اخير لا مفيش داعي تقلقي 
مالك بس عشان قلتلك وحشتيني قلقتي لا بس هو
 يعني. يوه به طب انت كمان وحشتني هتجي امته
دلوقتي لوعايزه ليتيه صوتها صارخه بحنق سليم.
هههههه خلاص بهزر معاكي على الغده هكون موجود
 بئذن الله طيب ماشي لااله اله الله ابتسم ليقول
 محمد رسول الله ليغلق معها ويعود لعمله بعد ان اخذ نفس طويل 
اما عند حنين فكانت غارقه فلمطبخ تجهز الطعام
 قبل عودة الجميع لتنتهي اخيرا ولم يتبقى سوه
 ساعه واحده ليعود سليم لتركض لغرفتها وتاخذ
 حماما سريعا ثم تذهب لغرف الطفال وتجهز لكل منه
 ثيابه على السرير وتجهز لهم الحمام ايظا لتنزل الئ
 السفل لنتظارهم وهي تجلس مع جدتها ووالدة سليم 
ليدخلوا بعد قليل وهم يلقون السلام استقبلتهم
 حنين لتعطي لكل واحد منهم حظنا جميل وقبله
 دافئه وعي تهبرهم ان يغتسلوه بين مايتي والدهم
 ذهبوا بفرحه بعد هذا الستقبال الذي لطالما حلموا به 
ليعود سليم وكانت تجهز الطاوله وترص عليها الطعام.
ايده كنتوا هتتفدوا من غيري رفعت راسها وهي
 تبتسم لتقبل عليه حمدلله عسلامه الله يسلمك قالها
 وهويقبل جبهتها يالله انا مجعزالك الحمام والهدوم
 متتخرش عشان الاولاد جعانين اوي ماشي ابتسم
 الجميع على هذهي الحنين التي عوظة سليم
 واطفال الذين عانوا مع هدير كثيرا قظوا جميعا يوم
 جميل فبعد الغداه الذيذ فاجتهم حنين بالعب كورة
 القدم لشباب ليخرج سليم واخوته واولاده الى
 الحديقه الخلفيه لتئتي حنين والبنات وزوجات
 اخوته نهي ونهله وهن يلبسن ترنجات ريظيه ماعدا
 حنين الذي ارتدة بنطلون واسع وتشيرت حد ركبتيها
 ليخوظوا مباراة راعه وسط الظحكوالمرح الذي كان
 بعيدا عنهم منذ فتره طويله واخيرا انتهاء هذا اليوم
 بمشاهدة فيلم عائلي جميل ليتفقوا على ان يخصصو
يوما من كل اسبوع ليتسلوا به كعائله جميله اول
 مادخلت حنين الغرفه تفاجات بسليم يسحبها بعناق
 حار وهو يرفعها عن الارض شكرا لجمل حنين فدنيه 
النهرظه كان اجمل يوم فحياتي ياحنين قلبي قالها وهو يرفع نقابها مقبلا شفتيها بشغف

 يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حنين قلبي)
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات