القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية العنيدة الفصل السابع 7 بقلم هدير بدر

 رواية العنيدة الفصل السابع 7 بقلم هدير بدر

رواية العنيدة الفصل السابع 7 بقلم هدير بدر

رواية العنيدة الفصل السابع 7 بقلم هدير بدر

فاجاه اتنين طلعوا شد*وها في العربيه وجريوا 
حور ماكنتشي مستوعبه اللي حصل وبدأت تض*رب فيهم 
رشوا علي وشها ماده مخدره 
زين جري وركب عربيته ورن علي فهد 
زين : فهد بسرعه خد كل القوات وامشوا علي اللوكيشن دا 
فهد : في ايه 
زين : مش وقته 
وفاجاه العربيه اختفت 
زين بزعيق : لاااااااا 
فهد بخو*ف : في اي 
زين : حور اتخط*فت ادامي وانا ماقدرتيش الحقها 
فهد : اهدي الامور كدة مش هاتتحل تعالي بس وانا هابلغ اللواء ابراهيم 
زين : ماشي 
ورجع ودموعه لأول مره تنزل 
زين : انا مالي قلقان كدة لي معقول حبتها 
نفض الأفكار من دماغه وجري بالعربيه رجع المركز 
فهد رن علي ابراهيم: 
فهد : ايوا ياباشا محتاجينك في موضوع ضروري 
ابراهيم : خير في اي 
فهد : حضرتك تيجي بس 
ابراهيم : تمام ربع ساعه واكون عندك 
ابراهيم: جهزيلي هدومي يا نهال ضروري
نهال : في اي 
ابراهيم: ماعرفشي اول مره فهد يرن عليا انا حاسس في كارثه 
نهال: رن علي حور طايب ماهي هناك 
ابراهيم: طاب جهزيلي الهدوم علي لما ارن عليها 
ابراهيم رن علي حور ولقي تليفونها مقفول اتخض : ان شاءالله ماحصلهاش حاجه ويكون توقعاتي غلط بإذن الله هي بخير بس هي اول مره تقفل التليفون استر يارب 
وجري لبس ومشي 
زين كان وصل ومحمود وفهد قاعدين 
ابراهيم دخل : في اي طمنوني 
زين بدموع : ح حور اتخ*طفت 
ابراهيم: اييييييه بنتي اتخ*طفت 
كله اتصدم
زين : بنتك 
ابراهيم : ايوا بنتي مش وقته اسأله اتخ*طفت ازاى 
زين : كنت نازل اوصلها وهي سبقتني ولاقيت حد وقف ادامها مالحقتهاش حتي مشيت وراهم اختفوا 
ابراهيم: يارب لا 
فهد : كدا مش هانقدر نحل الموقف 
ابرهيم : استنوا انا ملبس حور ساعه فيها جهاز تتبع 
وبالفعل قدر يحدد مكانها
عند حور 
صحيت 
لاقيت نفسها في مكان مهجور 
وفاجاه ظهر ابوها 
حور بدموع: عايزين مني اييييييه 
حسام : مش انتي اللي قدرتي تبو*زيلي كل صفقتي انا بقا هاخليكي تتمني المو*ت 
حور حسيت بنغ*زه في قلبها وبعدين رجعت لقوتها: تمام 
اللي عندك اعمله 
حسام قرب منها واتك*ا علي دراعها 
صر*خه خرجت من حور 
حسام: لا لا ماكنتيش اعرف انك ض*عيفه كدا 
حور : صدقني لو عرفت انا مين هاتندم 
حسام : بت زيك تندمني لا دة انتي شكلك عايزه قر*صه ودن 
حور كانت ثابته مكانها من غير ماتبدي اي رد فعل 
حسام طلع سي*خ حاطه في الن*ار 
وبدأ يقرب علي حور 
حور غمضت عينها وافتكرت كل اللي مريت بيه مع ابوها 
وهو حطه علي دراعها المفتوح 
حور صر*خت بكل و*جع وق*هر ومن ذكريات الماضي 
حسام: اي رايك 
حور تفي*ت عليه 
حسام شد*ها من شعرها : انتي تت*في عليا 
حور : ماتخليك راجل وتفكني وتشوف مين فينا راجل يا ياحسام بيه 
حسام اتصد*م انها عارفه اسمه 
حسام : عرفتي اسمي ازاى 
حور : بكرة تعرف انا مين 
وتجيلي راكع لحد عندي وساعتها مش اسامحك 
حسام حس تجاهها بحاجه وبعدين 
: انتي يابت انتي اركع ادامك 
وفضل يضر*بها بكل قو؟ته وتركيزه علي دراعها 
حور: كانت كا*تمه كل الوج*ع 
لان عمر ماو*جع القلب هايبقا زي وجع الجسد 
حسام استغرب من قوتها 
حور : خلصت ليه ماتكمل 
حسام : انا دلوقتي  هاعرفك نده لخمس رجاله 
ظبطولى البت دي  
حور ابتسمت علشان تست*فزه 
........
زين قالهم الخطه : مش عايز حد.يتحرك من مكانه 
فهد ومحمود هايدخلوا معايا 
وباقي الرجاله هايبقوا برا 
اول ماديكم تعليمات تخشوا 
تمام كدا 
كله : تمام 
ابراهيم قعد ودموعه نزلت 
زين نزل علي ركبته ادامه : ثق فيا بنتك هاترجعلك 
ابراهيم : ماشي يابني انا لازم اجي معاكم 
زين : مش هاينفع دلوقتي هاتفكر بقلبك مش بعقلك 
ثق فيا وكلهم اتحركوا
.......
واحد جاي يقرب علي حور قامت ض*رباها برجلها وق*عته 
كلهم حاصر*وها 
وواحد مسكها من دراعتها والباقي فضل يضرب فيها لحد ماقوتها انهارت 
حسام : كفايه سيبوها كدا 
وراح ف*ك حور 
حور وق*عت علي الارض من الو*جع كان جسمها كله بيجيب د*م 
حسام رفع رجله ونزل علي بطنها 
طلعت د*م من بؤها 
حور : اتفو 
حسام: انتي لسه فيكي الروح 
حور : وعد مني لاوصلك السجن 
زين وصل للمكان 
وبدأ يمشي هو وفهد ومحمود ودخلوا من الأماكن السريه 
وبداوا يضربوا واحد واحد من غير صوت 
واحد فيهم شافهم 
جري بلغ حسام 
حسام ازاي ازاى عرفوا مكانا وبعدين
حسام ؛ افتحوا بسرعه 
فتحوا المخبا تحت الارض وحور شيفاهم بس مش قادره تتكلم ولا تتحرك 
حسام خد رجالته ومشيوا بسرعه 
شخص : طاب ودي 
حسام: كدا علمت عليها سيبها هي هاتم*وت اصلا بسرعه اتحركوا 
وبالفعل هر*بوا وطفوا النور
حور بر*عب : لا لااااااا 
زين سمع صوتها
جري لمصدر الصوت لقي النور مفصول 
شغل النور 
اتصدم لما شاف حور كدا 
حور بصتله : ز زين الحق*ني انا انا خ*ايفه 
زين جري عليها اول ماقعد ادامها اترمت في حضنه 
حور : ا ارجوك ط طلعني من هنا ب بخاف من الضلمه ارجوك 
وفاجاه اغمي عليها
يتبع...
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية العنيدة)
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات