القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية فريق فستق الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملك الصباغ

 رواية فريق فستق الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملك الصباغ

 رواية فريق فستق الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملك الصباغ

 رواية فريق فستق الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملك الصباغ

انتفض الجميع علي أثر صوت  معتز 
أركان بعصبيه: انتم مجانين احنا جايين نلعب احنا كنا جاين من الاخر مهمه عارفين يعني ايه مهمه يا أساتذه يعني مش جايين عشان نتجوز ولا نلعب اذا كنت بعدي هزاركم فده بمزاجي لكن جواز وزفت لا. 
معتز ببرود علي غير شخصيته المرحه: انا قلت اللي عندي وسياده اللواء موافق علي كلامي. 
كارما:بس.........
بتر كلماتها عندما نهرها معتز قائلا بعصبيه:ممكن الكلام ده يبقي للكبار بس يعني مش عايز عيال صغيره تدخل فيه.
اومأ كارما بحزن ومنعت دموعها من الهبوط هي فقط بدأت تري غاشوه من الدموع لتدلف سريعا إلي غرفتها ثم تنهال في وصله بكاء مريره 
وقف أركان ليهتف قائلا ببرود: تعال معايا تحت وأي واحده فيكم تتزفت تتطلع بره حسابها عسير. 
 خرج أركان وخرج خلفه معتز بعد أن رمق ميرڤت بنظره محذره لتومأ ميرڤت بصمت ورضا. 
استند أركان علي السياره ليهتف قائلا بهدوء:انا مش هقولك هتتجوز ليه او ميرڤت بالذات ليه لكن هقولك انك اللي عملته مع كارما غلط لأنها مهما كان مراهقه وبنت مينفعش تزعقلها وخلي بالك هي زيها زيك في المهمه دي يمكن هي أهم من دورك
معتز بندم:انا كنت متعصب وهي ادخلت في الكلام ومعرفتش امسك نفسي 
أركان ببرود:مش مبرر للي عملته في زميلتك.
معتز:خلاص انا ٱسف.
أركان ببرود:متعتذرش مني اعتذر منها.
معتز:حاضر.
عند كارما
دلفت سلينا إلي غرفه كارما
لتجدها تتسطح الفراش وهي تبكي 
سلينا:كوكو متعيطيش معتز مكنش يقصد 
اعتدلت كارما في جلستها لتهتف قائله:برده مش مبرر انه يزعقلي.
دلفت ميرڤت لتجد كارما تتسطح علي الفراش وسلينا تجلس بجوارها تحاول مواستها.
ميرڤت وهي علي وشك البكاء:كارما اهدي بالله عليكي متعيطي.
سلينا: ياحلاوة لما انتي تعيطي انتي كمان  هقعد اطبطب عليكم انتم الاتنين
فلتت ضحكه صغيره من ميرڤت  وكارما. 
سلينا بضحك:ايوه اضحكوا كده بلاش غم.
سمع الثلاثه صوت فتح باب الشقه ليعلموا ان معتز وأركان قد أتيا هما الاثنين.
كادت ميرڤت ان تذهب لولا كارما التي هتفت قائله:قبل ما تطلعي احكي ايه اللي حصل.
                      Flash back💃
بحث معتز عن ميرڤت في كل مكان حتي وجدها تجلس مع سالم في أحد المقاهي القريبه من المطعم.
ليذهب إليهما ويقبض علي يد ميرڤت فينتفض سالم قائلا:
_حضرتك مين وازاي تمسكها كده.
معتز بغضب مكتوم:حضرتي مين  انا ابقي خطيبها اما عملت كده ليه ملكش فيه.
ظل سالم يستوعب الصدمه هل حقا ميرڤت لغيره كيف ذلك وهي لم تخبره انها مخطوبه لم يفق من صدمته سوي انه رأي معتز يسحب ميرڤت من يدها ثم ركبت معه السياره وهي الاخري تحت تأثير الصدمه.
لم تفق سوي علي صوت قياده السياره.
لتهتف قائله بحده:انت ازاس تعمل كده يابني أدم انته.
ضرب معتز المقود بقوه وهو يصيح بصوت عالي قائلا:بس مسمعش صوتك لحد ما نوصل انت ازاي تسمحي لنفسك تطلعي مع واحد ملكيش أي صله به يا محترمه.
تجاهلته ميرڤت واكتفت بالنظر من نافذه السياره وهي تلوم نفسها علي خروجها مع شخص ليس لها أي صله به
وصل معت أخيراً  إلي وجهته 
معتز بشرود: انزلي ياميرڤت. 
ميرڤت  باستغراب: بس ده مش البيت. 
معتز ببرود: انزلي. 
لتترجل ميرڤت  من السياره بينما هو ترجل بعدها ببعض الوقت ليقبض علي يدها ويسحبها للذهاب والجلوس علي الشاطيء وقت الغروب وهو من افضل الاوقات علي الشاطئ. 
جلس معتز بهدوء عكس ما كان عليه حاليا
ليقول بنبره وصلت دافئه لميرڤت: اقعدي ياميرڤت. 
قالها وهو يشير إلي رمال الشاطيءبجواره 
ميرڤت: بس لبسي هيتوسخ. 
معتز  بضحك: عادي هيتوسخ وهيتغسل المهم ان انتي عملتي اللي نفسك فيه واستمتعتي بالحاجه اللي انتي عايزاها. 
جلست ميرڤت  وهي تنظر له بصدمه كيف كان وكيف تغير في ثواني. 
معتز: ميرڤت  انا طول عمري خجول في التعبير عن مشاعري عشان كده  بحب اقلك قدام البحر والشمس  والرمل وكل حاجه  في الطبيعه *انا بحبك* 
نظرت له ميرڤت بصدمه ليكمل كلامه قائلا: ايوه بحبك وبحبك من زمان كمان  وكنت خايف ان حد يخطفك مني قبل ما اعترفلك عشان كده  يا ميرڤت انا بحبك وهتقبلي حبي او هترفضي فأنتي ليا ومحدش ليه الحق فيكي غيري انا وبس. 
ميرڤت ببرود: طب ولو موافقتش. 
انتفض معتز من مكانه  وقبض علي يدها وتوجه إلي السياره وفتحها بقوه ثم أمر ميرڤت بركوب السياره وسط دهشتها
ليقود السياره وهو ينظر إمامه ويقول: اعملي حاسبك بعد يومين كتب كتابنا برضاكي غصب عنك هتوافقي. 
كادت ان تتكلم قبل ان يسبقها بقوله: بصي مش عايزك تتكلمي خالص لحد ما نوصل. 
رمقته بنظرات غاضبه لتوجه وجهها باتجاه النافذه وتصمت طوال الطريق. 
                              back💃
كارما: اوبا هتكتبوا كتب الكتاب. 
ميرڤت ببرود: مين قالك اني موافقه. 
كارما: بصي ليعنيكي هتطلع من الفرحه يابت متحاوليش تتقلي انتي عنيكي فضحاكي دايما عيون العشاق فضحاهم
قالتها ثم غمزت لها بمشاغبه. 
تنهدت ميرڤت بحزن لتقول:مش عارفه ياكارما افرح ولا ازعل خايفه اختار قرار غلط.
خرجت سلينا عن صمتها لتهتف قائله:بصي يا ميرڤت انا مش خبيره في العلاقات لكن الغلط انك تتعبي قلبك وتختاري الشخص الغلط لو شايفه في معتز ينفع الزوج الصالح والاب اللي ينفع يربي عيالك صح وعارف ربنا اختاريه ولو كده يبقي خلاص قوليله مفيش واحد بيحب واحده وهجبرها تحبه واستخيري ربنا.
ميرڤت:حاضر يا سلينا ربنا اعلم بحالي.
اثناء حديثهم دق باب الغرفه لترتدي كارما خمارها وثم تتجه ميرڤت لفتح الباب لتجده معتز
معتز بهدوء:عايزكم برا.
اومأت ميرڤت في صمت وهي تلاحظ التغير المزاجي لمعتز. 
ميرڤت بجمود: معتز عايزكم برا. 
خرجت كارما وهي ترتدي حجابها  ثم سلينا وميرڤت. 
لاحظ أركان  عيون كارما  التي ذبلت من بكاءها  ليشعر بغصه مريره في حلقه فيبدوا ان عمل المخابرات ليس المكان المناسب لتلك الملاك. 
وجه معتز نظره نحو كارما  ليقول: 
_ كارما  انا ٱسف لو كنت اتعصبت عليكي مكنش قصدي كنت متعصب. 
كارما  بابتسامة رقيقه: ولا يهمك يا ابني ده احنا اخوات. 
معتز: طب كويس ان قلبك ابيض. 
كارما بغمزه: الاقولي صحيح كتب الكتاب هتعمله فين هنا ولا في المسجد. 
معتز بشرود: خلاص ياكارما كله راح. 
وقع قلب ميرڤت بعد تلك الجمله 
ليكمل قائلا: ميرڤت تعالي فوق السطوح هتكلم معاكي شويه. 
اومأت ميرڤت  بهدوء ليصعد معتز ثم تتبعه هي الاخري. 
جلس معتز علي أرضيه سطح تلك العماره لتجلس ميرڤت بجواره. 
معتز دون النظر إليها: انا ٱسف لو كنت اتعصبت عليكي بس كنت كنت....... غيران. 
صمتت ميرڤت وهي تنظر له تتأمل وجهه. 
ليكمل قائلا: ميرڤت انا عايزك تختاري تقدري تكملي عمرك معايا ولا لا مفيش راجل بيحب واحده وبيجبرها تفضل معاه او بيتجوزها غصب فده قرارك وبين ايدك. 
ميرڤت: انت عارف يامعتز طول عمري مكنتش اتصور حد يحبني الحب ده كله بجد انت حبك ليا لا يوصف 
لتكمل وهي تنظر له: 
_ تعرف إني كنت قبل ماانت تحبني كنت.... كنت.. 
بتر كلماتها قائلا بعيون تلمع بشغف: بتحبيني. 
نظرت له بصدمه لتهتف قائله بتلعثم:لا لا مش كده خالص.
ليكمل قائلا: انا فعلا مشفتكيش قدام عيني إلا بعد ما واحد نبهني اني افوق وابطل شغل النسوان اللي انا ماشي فيه. 
نظرت له بصدمه ليكمل قائلا: متفهمنيش غلط انا قصدي  اني كنت بعاكس البنات وكده لكن صدقيني   عمري ما لمست واحده في الحرام. 
لينظر لها قائلا: ده قرارك ياميرڤت دلوقتي ياإما توافقي يا إيما ترفضي ومحتاج اسمعه دلوقتي. 
يالله ما أصعب ذاك الموقف الان حبيبها وفارس أحلامها يطلبها للزواج خفقات قلبها تتزايد هل تقبل ام ترفض وما هو رد فعل اهلها إذا عرفوا. 
قرأ أفكارها ليردف قائلا: متفكريش كتير في خالتك وزوجها سياده اللواء بيحبني ومش هيرفضني. 
نظرت له بصدمه ليقول: مش مخاوي لكن لما بتحب حد بتعرف بيفكر في ايه من نظراته وكده. 
وقف معتز وهو يقول بحزن: سكوتك ده مش علامه رضا. 
ميرڤت بهمس: بس انا موافقه. 
تهللت اساريره فرحا ونظر لها نظره شغوفه مليئه بالحب ليهتف قائلا بشغف: انتي عارفه كان نفسى احضنك بس لما تبقي حلالي يا مربي. 
نظرت له بصدمه كيف علم لقبها الذي تطلقه عليها كارما 
معتز بغمزه: يامربتي.
ليكمل قائلا: يالا ننزل. 
ميرڤت بإيماء: حاضر
        💃‏...................................... 💃
في الاسفل. 
نظر أركان بنظره ذات مغزي لكارما ليهتف قائلا: لسه زعلانه منه بصي معتز طيب بس..... 
كارما بمقاطعة: ياجدع ده زي اخويا ازعل منه ليه وبعدين انت يا فستق محدش عينك محامي ليه انا قلت ماسحاه خلاص. 
تلك الغبيه تصر علي استفزازه كاد ان يهم بالرد عليها قبل ان يصل ميرڤت ومعتز ويبدوا علي ملامح وجههم السعادة. 
كارما: يامسهل الاحوال. 
سلينا بهمس: علي فكره كان هيولع فيكي عشان قوليتله يافستق. 
كارما بلامبالاه: وانا مالي ياسوسو يولع ولا ميولعش. 
انتهي اليوم علي خير ودلفت ميرڤت وكارما وسلينا إلي غرفتهم ومعتز كاد ان يدلف إلي غرفته هو وأركان قبل ان يسبقه أركان ويغلق الباب ويتركه ينام في الصالون كما يفعل دائما. 
معتز: ربنا علي الظالم والمفتري. 
لينام معتز بالخارج في الصالون
في غرفه كارما وميرڤت
كارما:ميرڤت انتي موافقه بالغصب لو كده هقول لمعتز.....
ميرڤت:انا بحب معتز من سنه يا كارما ومش قولت لحد خالص بس دلوقتي حبيته اكتر لانه بان في نظري راجل يعني مغصبينيش اتجوزه وكان برضاي اني وافقت علي كتب الكتاب ده الراجل اللي بجد وبيحب بجد معتز ملمسنيش لمسه حرام يا كارما عشان كده كبر في نظري.
سلينا:برضاكي ازاي انتي حكتيلنا.
روت عليهم ميرڤت كل ما حدث 
لتهتف كارما قائله بحماس:علي بركه الله♥
 وهكذا مر اليومين علي خير وذهبت كارما هي وسلينا إلي كتب كتاب مرام علي مروان اما ميرڤت لم تذهب خشيه ان تقابل سالم بعد ذلك اما سالم فقد قرر نسيانها. 
        💃‏...................................... 💃
مر اليومان وهاهو موعد اليوم المنتظر لكتب كتاب ميرڤت ومعتز
كانت تأخذ الغرفه ذهابا وإيابا وهي تقرض أظافرها بقلق. 
كارما بعصبيه: اتهدي مكانك انا دوخت منك حرام عليكي. 
ميرڤت: قلقانه ياكارما مش عارفه هقول ايه لخالتي وجوزها لما يجوا. 
سلينا: اولا جوزها عارف اننا في مهمه وثانيا معتز راح اتقدم رسمي وخلصنا وخالتك فرحتلك واتصلت عشان تبلغك خلاص اهدي. 
ميرڤت: حاضر. 
سمعوا صوت رنين الجرس ليعلن وصول حنان وابنتها منار. 
ميرڤت وهي تحتضنهم: ايه ده فين عمو سعيد. 
حنان: راح يقعد في الفيلا علي الشاطئ وقالي مش هيقدر يقعد في الحاره دي. 
ميرڤت بهمس: هتلاقيه باعتني يخلص مني. 
منار: الف مبروك ياميمو كتب كتاب علطول بقي
ميرڤت بمزاح: تعالي اعرفك علي البنات. 
عرفت ميرڤت حنان ومنار علي كارما وسلينا واحبه واندمجوا في الحديث. 
        💃‏...................................... 💃
عند أركان 
قبل يدها وجبينها بهدوء وهو يقول: وحشتيني ياحبيبتي. 
هي: حبيبي انت اللي واحشني اكتر والله مش بتسأل عني ليه. 
مال بجزعه نوحها ولثم وجنتها بقبله رقيقه وهو يقول: حبيبي متزعليش مني غصب عني ظروف شغلي كده. 
هي بعيون تلمع بالدموع: سيبه سيب شغلك ده وارجعلي انا خايفه عليك ياحبيبي تروح مترجعش. 
قبل جبينها وهو يقول: متقلقيش ياحبيبتي انا دي خلاص ٱخر مهمه ليا وهستقيل. 
هي بفرحه:  بجد 
أركان: إن شاء الله ♥. 
غادر ورجع إلي منزله تلك الشقه في الحاره الفقيره ربما ليست مثل الفيلا التي يقطن بها ولكن بها شيء لم يعهده من قبل يسمي.... دفيء العائله. 
دلف إلي المنزل ليصدم مما يري. 
فقد كانت كارما ترتدي حجابها وعبائه سوداء وتربط خصرها بوشاح أسود وترفع العبائه وهي ترتدي أسفلها بنطال جينزل وكانت تمسح الارضيه . 
فلتت من أركان ضحكه علي مظهرها 
لتلاحظ وجوده فتقوم ثم تضع يدها بخصرها وهي تقول: ايه أرجوز واقف قدامك. 
أركان بمزاح: ايه شغل ريا وسكينه اللي انتي عاملاه في نفسك 
ثم وجه نظره إلي الاريكه التي ازيحت من مكانها إلي نهايه الصالون والطاولات التي نقلت من مكانه ليعقد حاجبيه بعدم فهم ليهتف متسائلا: 
_ معقول انتي عملتي ده كله. 
خرجت حنان وابنتها منار من المطبخ 
لتقول حنان بابتسامة: ازيك يا سياده الرائد كنت بتسئل مين اللي عمل كده انا اللي عملت كده وبطبخ دلوقتي وخليت كارما تمسح الارض. 
اومأ أركان بهدوء ثم اتجه إلي غرفته
دلف معتز أثناء حديثهم لتوقفه كارما وهي تقول: 
_ استني ياعريس انت مش هتدخل انهارده البيت 
لتكمل بتذكر: امسك اكتب ورايا. 
قالتها وهي تعطيه ورقه وقلم أحضرتهم لها منار التي تبلغ نفس سن كارما. 
معتز باستغراب: اكتب ايه. 
كارما وهي تعد علي أصابعه: 
١-١٠ كيلوا لحمه
٢-١٠أكياس مكرونه
٣-١٠ أكياس رز
٤- ١٠ فرخات 
معتز بغضب:ايه ايه اهدي ياماما.
كارما ببرود:وكمل كيسين بشاميل واه كيس اندومي.
معتز برفعه حاجب:ليه اندومي المعازيم هياكلوا اندومي وثانيا مفيش حد معزوم غير قرايبنا.
كارما بابتسامة حمقاء:انا عزمت العماره كلها والاندومي ليا.
معتز بغضب:ده كتب كتاب مش فرح وبعدين ايه  اندومي ليا دي خلفتك ونسيتك.
كادت ان تجيبه لولا سماع صراخ.
كارما:استر يارب.
ليتوجه الجميع اتجاه الصوت ليجدوا أركان يقف أمام باب غرفته يقبض علي المقبض بقوه وعينيه تطلق شرارات ناريه علي كارما
أركان:جايبه ستات الحارخ يدربوا ميرڤت ترقص في اوضتي.
كارما:معلشي يا فستق معرفش انك هتيجي وبعدين ده هي ام محمد وام حسين ومرام وحنان وبنتها وأم عزام وطنط ريتاج و....
أركان بغضب:بس بس ده كله انا مش عارف احنا في مهمه ولا في فرح.
معتز:لا وعايزاني اجيب نعمل وليمه.
كارما ببرود:ياكده يإما مفيش جوازه بس.
قالتها ثم غادرت لتترك أركان متسمر مكانه هو ومعتز
ليهتف الاثنان بغضب:
_ كارماااااااااااااااا
كارما بضحك:بيموتوا فيا.
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات