القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ملك ايمن

 رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ملك ايمن
رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ملك ايمن

رواية طفلة ارهقت رجولتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ملك ايمن

الكل رجع البيت ع اساس انها في البيت لكن اتصدمو لما دخلو شافو هنا في البيت
مصطفى: تمارا فوق صح
هنا: تؤتؤ كانت هنا لمت ومها ومشيت
جني: يعني اي مشيت
مصطفى: مشيت راحت فين يعني وخرج بسرعه توجه نحو الشركه ع امل تكون هناك
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
وصل الشركه ولكن الامن منعوه يدخل 
مصطفى: يعني اي مش عوزني ادخل انتو مجنين
شخص: انا اسف يافاندم لكن دي اوامر من تمارا هانم
مصطفى: طب طيب مش هدخل بس هي هنا 
الامن: لا يافاندم مشيت
رجع البيت دخل سالهم محدش عارف هي راحت فين ولا يعرفو عنها حاجه وطبعا هنا كانت فاكره انها فازت بطريقه دي 
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
"في بيت سليم"
مرام: غريبه انك مش خايف عليها 
سليم: تمارا ناضجه وفاهمه هي بتعمل اي 
مرام: تفتكر هتعمل اي يعني
سليم: الله اعلم 
مرام: ممكن تعمل في نفسها حاجه
سليم بعصبيه: مستحيل ومتقوليش كده تاني فاهمه
مرام والدموع اتجمعت في عنيها: ا انا مكنش قصدي انا اسفه وكانت هتدخل اوضتها ولكن سليم مسك ايديها وقرب حضنها وقال
سليم: انا اسف بس تمارا حاجه غاليه عليا وانا مقدرش حتي فكره ان حاجه تحصلها حقك عليا مكنش قصدي ازعلك
مرام: انا اسفه بس ولله مكنتش قصدي حاجه وحشه ابدا
سليم: خلاص ياروحي حصل خير يلا ادخلي نامي عشان ترتاحي يلا
مرام: هو يعني لو ممكن يعني
سليم: اي يابت مالك بتهتهي لي
مرام: اصل ممكن انام معاك 
سليم: ده كلو بس عشان كده 
مرام: امم☺️
سليم: بس في حاجه انا هبات بره انهارده 
مرام خرجت من حضنه: وده لي بقا 
سليم: شغل عندي شويه شغل
مرام: طيب ماشي 
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
"في غرفه مريم"
سعد وهو حاضن مريم يهديها من العياط ده
سعد: ياحبيبتي اهدي بس 
مريم: تمارا لو مشيت ابيه هيتعب ده مش قادر ع فراق ساعه لي مشيت كده
سعد: ياحبيبتي دي تاني مره تشوف الي بتحبو في حضن واحده تانيه بردو من حقها ولا اي
مريم: امم بس اكيد هترجع صح
سعد: اكيد ياروحي هترجع
فون سعد رن قام اتنفض بعد عن مريم
سعد: الو ايواه
............... 
سعد: خلاص انا نازل اهو جاي
..............
سعد: يلا سلام
مريم: رايح فين وكنت بتكلم مين
سعد: ابدا ياروحي شغل محتاجني في الشغل بس متقلقيش
مريم: حساك بتكذب ياسعد
سعد: ها لا ابدا مفيش حاجه يلا سلام احسن اخوكي لو شافني عندك هنا هينفخني قري باس جبينها وخرج
مريم: مش مرتاحه ابدا
🖋️🖋️بقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
عده شهر من الحادثه دي ومحدش فاهم حاجه والغريب ان شركه تمارا شغاله واحسن من ما كانت ودخلت صفقه قصاد هنا  ومصطفى مبقاش يخرج من اوضتها وحالته متدمره نفسيا بسبب بعدها 
دق دق دق 
مصطفى: ادخل
دخله سليم وسعد واخواته الرجاله وابوهم
صلاح: اي يابني هوا في راجل يقعد كده 
مصطفى: عاوزين اي
سليم: عاوزين نعرف فين تمارا مجرد ذكر اسمها انتبه لهم
مصطفى: هنعرف ازاي 
جمال: مش يمكن اعممها الي خفينها كده
مصطفى: صح انا ازاي مفكرتش في كده
محمد: خلاص قوم خد دش يابطل كده عشان نفكر هنعمل اي
قام مصطفى خد دش وحلق واتعدل وفعلا ختطو في تدمير هنا الاول 
دق دق دق
هنا:ادخل
مصطفى: احم عامله اي
هنا: ياااه انت لسه فاكرني يابيبي
مصطفى: معلش شويه مشاكل وحشتيني اووي 
هنا: انت اكتر يابيبي
مصطفى: كنت عاوز افاتحك في موضوع 
هنا: خير ياحبيبي
مصطفى: انا مش عاوزك تشتغلي تاني
هنا: نعم بس والشركه مين يديرها بس
مصطفى مسك ايديها واستغفر ربنا: انا مقبلش مراتي تشتغل تمارا انا الي كنت بادير شركتها
هنا بغيره: خلاص يابيبي امسك انت الشركه
مصطفى: متاكده 
هنا: اها وخد ده ورق الثفقه الجديده ثفقه اي مع شركه اوروبيه بكره في اجتماع هفهمك كل حاجه انهارده وبكره انت تقابل المدراء ماشي يابيبي
مصطفى: ماشي ياروحي يلا انا هخرج شويه
🖋️🖋️ببقلمي ملك ايمن🖋️🖋️
عده اليوم بدون احداث تذكر واتي صباح يوم جديد يحمل صدمه للبعض والبعض لا صحي مصطفى وجهز نفسو وسعد ومحمد هينزل. معاه الشركه والي بيفكرو فيه يفلسو الشركه ولكن القدر له راي تاني خالص  نزل مصطفى والكل كان متجمع ع السفره بيفطرو ومنهم الحزين ع فراق بنتها الي متعرفش اذا كانت حيه ام ميته
مصطفى:صباح الخير
الكل صباح النور 
فطر مصطفى وخرج هو واخواته اتجهو نحو الشركه اتناقشو في الثفقه شويه ودخلت السكرتيره قالت الوفد الاوروبي وصل 
مصطفى:دخليهم اوضه الاجتماع واحنا جاين  بعد شويه دخلو واتكلمو شويه 
مصطفى:تمام نمضي الاوراق
الرجل:نستنه شويه صاحبت الشركه ع وصول
مصطفي:احم تمام مستنين 
بعد شويه اتفتح باب الغرفه صوت كعب الجزمه ضوا المكان كله 
تمارا:سوري اتاخرت عليكم 
الصوت وقف الدنيا حواليه سرعان ما لف لها تمعن المظر له كثيرا هي لم تتوقع لقائه 
مصطفى:ت تمارا😳
يتبع...
لقراءة الفصل السابع والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات