القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية ضحية انتقام الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم اية مصطفي

 رواية ضحية انتقام الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم اية مصطفي
رواية ضحية انتقام الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم اية مصطفي

رواية ضحية انتقام الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم اية مصطفي

 سليم : انت لسه فاكر .
بدر بشك : هو انت مين .
ملاك بعدم فهم : فاكر ايه .
سليم : انا سليم ....... سليم راغب الدمنهوري .
بدر الأسم نزل عليه زي الصعقة . 
( هو الراجل دا  مالوا ومال الأسماء 😐) 
بدر بفزع : انت ..... انت تاني .
يزيد : انتوا تعرفوا بعض .
ملاك : ما تردوا .
بدر : يا بنتي سليم دا كان صاحب باباكي من زمان كانوا بيعملوا صفقات سوا واللي اعرفوا انهم اختلفوا وهو بعد شوية  معرفش حاجه تانيه .
زياد بص لسليم وقال  : بس هو عارف .
ملاك مسكت المسدس بتاع سليم وحطته في دماغه وقالت .
ملاك بغضب : انت هتنطق ولا لا .
سليم بهدوء  : عايزة تعرفي ايه .
ملاك : هو سؤال هو انت اللي قتلتهم .
سليم : .........
ملاك بغضب : ما تنطق اخلص .
سليم بهدوء وزي ما بيسموه هدوء ما قبل العاصفة : اااه 
الكل كان مستغرب هدوئه وثباته وهو بيقول ااه وملاك كانت خلاص عايزة تقتله بس ماسكة نفسها 
والكل كان مصعوق وقدرية كانت فاقت وكانت واقفه معاهم بس هي كانت خايفة جدا واتسحبت راحت المطبخ ورجعت تاني من غير ما حد ما ياخد بالوا من اختفأها .
ملاك بعدم تصديق  : انت بتقول ايه .
سليم بهدوء وهو باصص لعين  ملاك بهدوء   : اه انا اللي قتلتهم .
ملاك بصت لصابر راح هز دماغه بمعني اه ورجعت بصت تاني لسليم وقالت .
ملاك بغضب وعنيها كانت دمعت بس هي كانت ماسكة نفسها  : ليييييييه عملولك ايييه .
سليم بعصبية : ابوكي ..... ابوكي عملي حاجات كتيييير هو وامك الخاينة   .
ملاك بعدم استوعاب وغضب ضربته بالقلم جامد .
( يستاهل اديلوا يا ملاك 🙂)
ملاك بغضب : امي متجبشي سيرتها علي لسانك تاااااني  .
الكل اتخض من غضب ملاك حتي صابر كان مصدوم من ملاك وتصرفاتها مكنشي متخيل إن البنت اللي قال انها ملاك برئ ومش هتنفع تطلع بكل الغضب والقوة ديه ملاك مسكت سليم من ياقة القميص بغضب .
: عملولك ايه انطق .
سليم اتنهد وخد نفس وقال بهدوء  .
: انا سليم راغب الدمنهوري انا ومحمد الشهير صحاب من زماان كل حاجه بنعملها سوا بدر كان صاحبه هو كمان بس انا وهو مكناش صحاب اووي انما انا وابوكي كنا صحاب كنا متربيين سوا .
( استوووب معلشي علي الفصلان بس سؤال هو انت اللي زيك اتربي اصلا سوري علي الفصلان نرجع تاني 🙂) 
دخلنا نفس الجامعة سوا دخلنا جامعة تجارة كنا بنخرج ونلعب ونضحك ونزعل ونذاكر ونشتغل سوا كل حاجه كنا بنعملها سوا اي حاجه كنا بنقولها لبعض يوم ما جدك قرر يشتري القصر كان اول واحد ابوكي قالوا هو انا واشتغلنا سوا ويوم ما جدك مات انا كنت واقف مع ابوكي زي اخوه كنت في ضهره كنت قاعد معاه  اكتر من اخوه نفسه وبعد فترة في يوم كنت مروح  شوفتها كانت لأول مره اشوفها كانت جميلة جدااا بس كانت ماشية في الشارع تايهه   كانت اجمل حاجه اشوفها في حياتي كانت جميلة جدااا شعرها كان لونه اسود وكان طويل وعنيها كانت عسلي كان شكلها جميل جدااا اول لما شوفتها خطفت قلبي بجد حسيت اني حبيتها حبيتها ايه دا انا كنت خلاص بموت فيها بس للأسف اختفت بسرعة من قدامي اتضايقت جداا وفي يومها بليل خرجت انا وباباكي وكنت سرحان كنت سرحان فيها كنت بفكر فيها ابوكي لاحظ وسألني وقولتلوا وعرفت انه بيدور علي خدمات يشتغلوا في القصر وفي يوم قابلتها تاني مش عارف إن كانت صدفه ولا تخطيط من القدر بس سواء دا او دا فديه كانت احسن حاجه حصلتلي لأني كلمتها وشوفتها تاني كانت بتدور علي شغل .
Flash back......
سليم : لو سمحتي .
هي : نعم .
سليم : حضرتك بتدوري علي شغل .
هي بقلق : انت مين وعرفت منين .
سليم : انا مش بعاكس انا عندي شغل بمرتب كويس .
هي : لا شكرا .
وسابته ومشيت مشي وراها .
سليم : لو سمحتي اسمعيني .
هي بغضب : بقولك ايه يا جدع انت انت تبعد عني تمام ومش عايزة اشتغل معاك .
سليم بهدوء : يا انسة اسمعيني الشغل هيبقي في قصر وبمرتب كويس .
( لا كدا تقف تسمع طبعا ) 
هي بإستغراب : شغل ايه دا .
سليم : هتشتغلي مع الخدم .
هي بتفكير : طيب ممكن افكر .
سليم : اه طبعا اتفضلي دا الكارت بتاعي .
اخذته ومشيت وهو كان هيموت من الفرحة كان فرحان جداااا جداااااا .
نرجع تاني ............
كمل بكسرة وقهر وشويه عصبية ..
وبعد يومين كلمتني واشتغلت في القصر وابوكي شافها بس الغريبة انه بقي متغير من وقت ما شافها وهي كمان كانت كل ما تشوفه ملامحها تتحول لتوتر وكسوف كنت بستغربهم بس مكنتش بركز كنت بخترع اي حجه علشان اتكلم معاها اي حد يضايقها كنت بدمروا كنت هعيشها ملكة بس في يوم كنت خلاص زهقت كل ما اجي اتكلم معاها تتهرب مني قررت اني خلاص اروح اقولها اني بحبها وفعلا اليوم دا كنت في القصر عند محمد واول لما شفتها رحت اتكلم معاها واول ما قولت اني بحبها ردت وقالت انها مبتحبنيش في وقتها كنت هتشل ازااي ازاي مبتحبنيش دا انا جبتها تشتغل كنت بعملها كل حاجه بجيبلها هدايا كل حاجه مبخليش حد يضايقها تيجي هي ومتحبنيش بس في وقتها مكنتش ديه الصدمه الحقيقية الصدمه الحقيقية فعلا وقت لما سألتها ليه وقالتلي انها بتحب واحد تاني سألت مين عرفت انه محمد لما .
سكت وكمل وهو بيحاول يمسك دموعه .....
لما سألته قالي انه كمان بيحبها هي ديه كانت الصدمه بجد انه بيحبها وانا بحبها وهو عارف مع ذلك حبها لما اتخانقت معاه قالي انت حبتها وهي حبتني ولو بتحبها فعلا لازم تخليها تعمل اللي هيخليها سعيدة انا مكنتش مصدق حاجه غير حاجه واحدة ان صاحب عمري خاني وغدر بيا 
اتخانقت معاه وبعدت عنه فترة  وفي الوقت دا كنت انا وهو بنشتغل بيسنس سوا ابوكي كان جد جدا في شغله ومبيحبش اي غلطة وكان شريف وامين في شغله انا كنت عايز اعمل صفقة مخدرات في وقتها هو رفض وانا وهو اتخنقنا خناقة كبيرة وبعدت شوية عنوا بس قررت انتقم لخيانته ليا بقيت اروح القصر وهو مش موجود واجيب هدايا لقدرية واخليها تحبني وتتعلق بيا قدرت اخلي  قدرية تحبني تحبني ايه دا انا خليتها شوية وكانت خلاص ممكن تموت نفسها علشاني كنت بجبلها هدايا اسمعها كلام حلو استغليت انها بتكرهم وعرفت العب عليها صح وهي وقعت علطول ولما رحت اتقدملها هو رفض طبعا لأنه عارف اني مش بحبها واني هأذيها وهي كرهته اكتر  وانا قررت اني احرق قلبه زي ما حرق قلبي واقنعتها اني بنتقم لكل حاجه عملها لينا  وقتلتهم بدر مكنشي يعرف بس قدرية كانت فاكرة انه يعرف قدرية كرهت اخوها وعيلتها كرهت كل حاجه بسبب تفريقهم ما بينها وما بين حياة مامت زياد التفريق دا خلاها تكرها لدرجة إنها قتلتها وكرهت ابوكي لأنو كان دايما شايفها فاشلة وشريرة وحقودة ومش كويسة وإنها مش زي حياة وان حياة احسن منها كرهت ابوكي ولما ماتوا قررت انها تكره زياد فيكي محبتشي تخلي ابوكي يرتاح في تربته فضلت تقنع فيه انك السبب ان ابوكي السبب وان مامتك حرباية وهي السبب رغم انها لو كانت سكتت كان الموضوع انتهي من زمان اتجوزتها في السر وبعدها بفترة اكتشفت انها حامل وفي اول شهر من الحمل طلقتها علشان منتكشفش وعلشان انا مش مستغني عن شغلي وعن حياتي وبكدا كنت هدمر حياتي كلمتني وقالتلي انها اتجوزت مدحت وقالتلي انها هتقول ان يامن ابنو وقالتلي كمان اني معترفش بيه ولا اعرفه ومع ذلك كملت معايا رغم كل دا حبتني يامن اشتغل معايا ولما انتي دخلتي المستشفي جه وكان عايز يضربني خطفته اسبوعين ولما قدرية عرفت جت وخدته ورغم كدا حبتني كل دا وبتحبني لسه .
الكل كان في حالة اشبه بشلل وصدمة : ..................
زياد كان باصص لقدرية بدموع وكره وحقد وشر  كان باين انه عايز يقتلها لأنه اتأكد انها اللي قتلتهم لأنها كانت ساكته 
وملاك كانت بصه لسليم وساكته دموعها كانت عماله تنزل زي الشلال مكنتشي قادرة تصدق ان دا حصل ان ابوها ممكن فعلا يكون خان صاحبه ممكن يكون حبها وهو عارف ان صاحب عمره كان بيحبها وان صاحب عمره ممكن يكون عمل فيه كل دا  واللي كان صادمها اكتر عمتها ازاي ازاي ديه بني أدمه ازاي ديه اخت ازاااي وزياد كان واقف مصدوم هي فعلا عمته كدا هو فعلا ظلم ملاك للدرجة ديه هي فعلا الست اللي كان بيفتكرها امه هي نفس الست اللي قتلتها ازااي يزيد كان واقف زعلان ومتأثر جدااا وكان بيشفق علي شعور ملاك وزياد والباقي كانوا ساكتين لأن بجد حالهم يصعب علي الكل وصابر كان واقف زعلان مكنشي يعرف إن ملاك ديه حصلها كل داا وانها حست بكل الوجع دا ولسه المفروض انها تستقبل خبر ان عمتها هي وصاحب باباها قتلت مامتها وباباها بكل هدوء ومازن كان واقف مش قادر يصدق معقول مامته اللي كان فاكرها كويسة عملت كل دا ازااي ويامن كان باصص لقدرية بقرف وكره سليم قطع سكوتهم وقال بإستفزاز وهو قاصد انه  ينرفز ملاك .
( كائن مستفز 😒)  
سليم بضحكة إستفزاز : ايه سكتي ليه ولا تكوني مش عايزة تعرفي موتهم ازاي ولا تحبي تعرفي مامتك ماتت ازاي ازاي  كانت بتتعذب قدامي .
وبصلها وضحك بإستفزاز ملاك غمضت عينها بغضب ودموعها نزلت وملامح وشها اتحولت لغضب وكورت ايدها جامد علشان تحاول تهدي نفسها بس سليم مسكتشي فضل يتكلم وصابر  خد باله انه قاصد ينرفزها زياد مكنشي مركز في حاجه غير قدرية كانت عينه مبتنزلش من عليها ويامن كان بيراقبهم في صمت ومازن كان باصص لمامته بعتاب كان عايز يقولها ليه عملت كل دا لييه وازاي  يزيد كان بيبصلهم بشفقة وااش كانت عنيها بتدمع وبصه لملاك بشفقه هي وزياد لأنهم يعتبروا اكتر اتنين حياتهم ادمرت بسببهم بدر كان بيعيط علي صاحبه ومروي كانت عماله تعيط علي صاحبتها وعلي بنت صاحبتها سليم اتكلم وقال وهو قاصد يعصب ملاك  .
سليم بإستفزاز : ايه مش عايزة تعرفي ماتت ازاي دا حتي موتتها كانت ممتعة جدا اااه وهي بتتخنق وهي بتقول بترجي .
وقلد صوت مامتها شوية وقال .
: ارجوك سيبني متموتنيش ارجوك ارحمني مش عايزة اموت خرجني هههههههههههه .
وفضل يضحك بإستفزاز لكن ملاك كانت جابت اخرها ومسكته فضلت تضربه فيه بالبوكس لحد ما بوقه جاب دم وهو كان عمال يضحك  بس زياد مقدرشي يروح يوقفها من كتر الصدمه ولأنه مكنشي مركز معاها اصلا صابر خد باله ان سليم ممكن يحصلوا حاجه راح مسكها جامد وشدها لكن هي كانت ماسكه سليم من الياقه جامد وعمالة تضربه .
صابر : سبيه هيموت في ايدك سيبيه يا ملاك .
ملاك كان الغضب عميها وقالت بغضب ودموع .
: سيبني سيبني صابر ابعد عني مش هسيبه دا دمرلي حياتي هقتله انا هقتله  .
ومسكت المسدس بتاع سليم وحطته في دماغه وقالت .
ملاك بغضب : هقتلك .
صابر شد منها المسدس جامد وحطه علي الرخامة ومسك ملاك وشدها وقال بغضب .
: انتي اتجننتي دمرلك حياتك وانتي بكدا بتدمري الباقي منها ....
وسكت علشان يحاول يهدي غمض عينه وخد نفس واتكلم بهدوء وقال .
: ملاك انتي لو قتلتيه مش هتستفادي حاجه اهلك مش هيرجعوا ولا هتبقي جبتي حقهم .
ملاك كانت ساكته مبتعملش حاجه غير انها بتعيط مكنشي عندها طاقة حتي انها تزقه ملاك بجد ادمرت كانت مدمرة و زياد مكنشي في وعيه كان في صدمه تانية وزياد صدمته اكبر لأن الست اللي داس علي حبه علشانها هي نفس الست اللي دمرت حياته  والباقي كذلك .
صابر مسح دموعها وبصلها وقال بهدوء .
: انتي كدا هتأذي نفسك وهتاخدي قرار هتندمي عليه بعدين صدقيني مينفعشي اللي انتي عايزة تعمليه انا مقدر حالتك بس ارجوكي حاولي تهدي .
وسكت وعينه دمعت وقال بتأثر وحزن  : انا عارف إن مش من السهل ان الواحد يخسر ابوه وامه ويبقي هادي ولا سهل انك تشوفي اللي قتلهم وتبقي هادية قدامه بس ارجوكي هتندمي صدقيني هتندمي .
ملاك كانت مستغربه ان عينه دمعت  بس قالت ممكن يكون متأثر شوية بس خدت نفس وحاولت انها تهدي بس ملحقتش لأنها سمعت صوت باب الفيلا بيتفتح بصت لقت قدرية طلعت تجري ملاك بصتلهم وبصت لسليم اللي كان بيبتسم وبعد كدا لقت زياد طلع يجري بسرعة رهيبة ورا قدرية ولا كأنه كان مستنيها تتحرك ووراه يامن ومازن ملاك كانت واقفة مش عارفة تعمل ايه صابر بصلهم وبص لملاك وقال .
صابر : ملاك خليكي هنا .
ملاك بدموع وعدم فهم : انت رايح فين .
صابر وهو بيتأكد انه معاه مسدس : التلاته دول مجانين ومتهورين ممكن ينيلوا اي حاجه يزيد خليك هنا خلي بالك منهم وعينك متنزلش من علي سليم .
( مش دا إذا بص لسليم اصلا 😒)
وخرج والكل كان واقف مش فاهم حاجه بس سليم كان خلاص فك نفسه ايوه سليم كان بيشغلهم عقبال ما يفك نفسه كان معاه ميدالية مفاتيح فيها سكينة صغيرة وكان مخبيها واول لما فك نفسه بص جمبه لقي المسدس بتاعه اللي صابر حطه علي الرخامه وبص حواليه لقي يزيد باصص لااش 
( علشان غبي ومبيسمعش الكلام 🥲)
اللي كانت مش فاهمة حاجه وهو كمان كان مش فاهم اللي بيحصل  وبدر ومروي كانوا قاعدين كانوا تعبوا ومحتارين ومش عارفين يعملوا ايه في اللي بيحصل وملاك كانت واقفة مش قادرة تستوعب شيء وكانت مديه لسليم ضهرها  ويزيد كان مع ااش ومش مركز سليم استغل الفرصة وفك نفسه وخد المسدس وخبط يزيد جامد علي دماغه .
( يلا جت عليه عقبال زياد 😂 وبعدين تستاهل 🙂) 
ملاك لفت علي صوت صريخ ااش لقت سليم ماسك ااش وحاطط في دماغها المسدس وااش عمالة تعيط ويزيد مرمي علي  الأرض وبدر ومروي قاعدين بيحاولوا يفوقوا يزيد كان مغمي عليه نتيجة الضربة .
( لسه مستجد في الضرب معلشي 😅) 
ملاك وقفت وبصت لسليم وهي مش قادرة تصدق 
ملاك بإستغراب شديد  : انت فكيت نفسك ازاي .
سليم بضحك : ايه فكرك ايه إن هروبها دا عادي لا علي فكرة لو فاكرة أن قدرية هربت تبقي لسه متعرفيهاش .
ملاك بعدم فهم : انت بتقول ايه .
سليم : كل دا بإتفاق .
ملاك كانت بتقرب منه لأن ااش كانت عمالة تعيط وهو كان حاطط المسدس في دماغها .
سليم بتهديد : خطوه كمان وهفضي الخزنه ديه في دماغها .
ملاك بتحذير : سليم ااش ملهاش دعوه بحاجه .
بدر قام ومروي كانت قاعده جمب ابنها وعمالة تعيط .
بدر بغضب : سليييم سيبها .
سليم بتهديد : لو حد قرب هقتلها .
ااش بعياط : سيبني ارجوك ابعد عني اهئ اهئ 😭😭.
( انتي عيوطه كدا ليه يا بت اتعلمي حتي من ملاك انشفي كدا معلشي يا جماعه بس اتخنقت منها 🙂) 
ملاك قربت راح سليم شال المسدس من دماغ ااش وحطوا في وش ملاك .
سليم بشر : خطوه واحدة وهتبقي نهايتك علي ايدي  .
ملاك مهتمتشي لكلامه وقربت منه وهي بتقول 
: بالعكس دا انت اللي نهايتك هتبقي علي ايدي لأنك لو فاكرها هتبقي النهاية كدا تبقي متعرفش مين ملاك لسه انا مش ضعيفة ولا غبية انا ذكية وقوية لدرجة اني ممكن احول حياتك لهلاك .
 سليم داس علي الزيناد
 ‏( طبعا اوماا هيستناكي لما تخلصي مدحك في ذاتك دا ولا ايه 😂 )  
 ‏وفي طلقة خرجت من المسدس والكل كان في حالة اشبه بشلل الكل كان ساكت ولا كأن الزمن وقف هو الزمن فعلا وقف الدنيا اسودت كل شيء وقف عن الحركة لأن الرصاصة اللي خرجت دخلت في  .........
يتبع....
لقراءة الفصل السادس والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق