القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أحببت مجهولة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم زينب رضا

 رواية أحببت مجهولة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم زينب رضا

للواء عرف باللي عملوه وانهم كلهم موجودين عملهم استدعاء فوري
بعد 5 دقايق، كلهم قاعدين قدامه
إبراهيم : مبدئيا كده شكلكوا تعبان وبص لعمر تعبان جدا فا باقي اليوم راحة وبكره الصبح الاقيكوا قدامي
صلاح : بس ي فندم احما هنفضل هنا
إبراهيم بحده : اسمع الكلام يحضرة الظابط، صلاح سكت ومردش
عمر : هو ميقصدش سيادتك احنا بس عاوزين نخلص من القضية دي
إبراهيم : هتخلص هي خلاص يعتبر خلصت راحتكوا اهم عشان تعرفوا تواصلوا
صلاح : طب انا عرفت مين قتل الاسيوطي
محمود : ما كلنا عارفين انه الهواري
صلاح : بس مش عارفين مين اللي نفذ، الكل بصله وركز معاه
عمر : مين؟!
صلاح : الواد اللي خدر صبحي ف الكاميرات مش باين غير ايده وايده فيها وشم
محمود : كمل
صلاح : الواد ده يبقي عماد اللي اضرب بالنار وانا معاه ف المستشفى شوفت الوشم اللي ف ايده قعدت افتكر شوفتها فين لحد ما افتكرت الكاميرات
عمر : انت متأكد
صلاح : ايوا
عمر : طب انا هدخل احقق معاه
إبراهيم : لا صلاح اللي هيحقق معاه
عمر : بس حضرتك م... قاطعه اللواء
إبراهيم : انت شايف حالتك عامله ازاي
عمر بضيق : اللي تشوفه حضرتك، عن اذنك وساب المكتب وخرج
إبراهيم : سيبوه هو لازم يرتاح وانتو كمان وبص لصلاح عاوز تدخل تحقق معاه الصبح براحتك
صلاح : هدخله دلوقتي
إبراهيم : تمام وانت ي علاء هتروح تقبض ع الهواري
علاء قام وقف : تمام ي فندم
إبراهيم : تقدروا تتفضلوا. خرجوا كلهم وصلاح راح لعماد وعلاء طلع ع المستشفى ومعاه عساكر ومحمود دخل لعمر
محمود : اي يعم مالك
عمر : معرفش انتوا اللي مالكوا انا مضربتش بالنار يعني خايفين ع اي
محمود : انت عارف ان اللواء بيعتبرنا ولاده وانت تعبان متكابرش يعمر
عمر : طيب انا مروح يارب ترتاحوا
محمود : استني أحمد ده اعمل ف اي
عمر : انا وعدته هساعده هو فين صحيح
محمود : ف مكتب صلاح باين
عمر : باين طب تعال معايا
محمود : يلا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ف المستشفي الباب خبط جامد سامح قام مخضوض وسعاد صحيت مخضوضه وعلاء دخل
سامح : ف اي
علاء : مطلوب القبض عليك
سامح بخوف : ليه
علاء : هتعرف اما تشرفنا وخدوه وخرجوا، وسعاد عيطت غصب عنها
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ صلوا ع النبي
❤️
؛ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صلاح : مش هتتكلم برضو
عماد : اتكلم اقول اي ي باشا
صلاح خبط ع الترابيزه اللي قدامه جامد : ما تنجز يلااا هو انت الذوق مش نافع معاك
عماد بخوف : ط طب حضرتك عاوزني اقول اي
صلاح : تقول كل اللي حصل بينك وبين الزفت اللي ضربك بالنار
عماد : هو قالي اجيب الرجاله وهنعلم ع اللي اسمه احمد ده الادب وبعدين هو هيخلص عليه
صلاح : طب والاسيوطي
عماد بلع ريقه : ماله
صلاح : الله يرحمه بيسلم عليك انت هتستعبط
عماد : يا باشا انا ماليش دعوة
صلاح : يعني مش انت لاسمح الله اللي قتلته، عماد عرق ومعرفش يرد
صلاح : متردش كده كده كل حاجه معروفه وسايبه وخارج
عماد : والله ي باشا انا ماليش دعوه سمير هو اللي قالي وقالي كمان انه عاوز يلبسها للهواري، صلاح رجع
صلاح : ما الهواري اصلا اللي قايله
عماد بنفي : لا لا هو كده كده كان هيقتل الاسيوطي وكان مرتب كل حاجه وقايلي من قبل ما سامح يكلمه فضل يخوف سامح لحد ما خلاه يقوله يقتله وكان حريص ان ده يحصل ف التليفون كان يعرف يسجل ويثبتها عليه، صلاح بصله بقرف وخرج ورزع الباب وراه
محمود وعمر دخلوا عند احمد لاقوه فارد جسمه ع الكرسي ونايم فا عمر كح، احمد سمعه وقف وعدل هدومه
احمد : كله تمام
عمر : اه تمام بس انا وعدتك هساعدك انت انما ابوك... عمر سكت ومردش
احمد بقلق : ابويا ماله
محمود : اتقبض عليه
احمد : وأمي
محمود : حد جاب سيرتها يابني
احمد بخوف : هي كويسه
عمر : مش عارفين
احمد : ممكن اروحلها هي محتاجاني والله، محمود وعمر بصوا لبعض فا احمد اتكلم : والله ما ههرب ولا هروح ف حته هبقا جنب امي بس
عمر : العسكري اللي انا بعته هيفضل موجود اطمن عليها بس خلي بالك ومتحاولش تشغل دماغك
احمد : حاضر اروح
عمر : يلا احنا كمان خارجين، وخرجوا كلهم واول ما خرجوا من المكتب
احمد شاف ابوه ف وشه ووقف مكانه متحركش والعسكري شد سامح ومشي خطوتين ووقف. سامح : احمد، احمد بص لعمر اللي هز راسه بمعني ماشي راح جري ع ابوه حضنه
علاء واقف مع عمر ومحمود
محمود : عاش يوحش
علاء وهو بيتاوب : وحش اي هو مقاومش اصلا
محمود : روح نام ي علاء
علاء : هيحصل بس ادخله واطمن وبعدين هخلع
محمود : خلصانه
سامح وهو بيعيط : سامحني يابني وخلي بالك من امك
احمد : حاضر ، سامح مشي مع العسكري وعلاء راح وراهم، وأحمد مسح دموعه ومشي مع عمر ومحمود كل واحد ركب عربيته وروح.. واحمد راح المستشفى
عمر وصل البيت لاقي امه نايمه حمد ربنا ودخل نام من التعب وتفكيره كله ف سارة اللي مش عارف هيعمل معاها اي
_تاني يوم الصبح_
يتبع..
لقراءة الفصل الرابع والعشرون : اضغط هنا
لقراءة جميع قصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق