القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية شهد الفهد الفصل الاول 1 بقلم شهد أحمد

 رواية شهد الفهد الفصل الاول 1 بقلم شهد أحمد

رواية شهد الفهد الفصل الاول 1 بقلم شهد أحمد

رواية شهد الفهد الفصل الاول 1 بقلم شهد أحمد


_ش ه د
_شهد بعياط:نعم ي بابا
وائل بتعب :عاوز اقولك ع سر ي بنتي لازم تعرفيه وعاوزك تسامحيني قبل ما روحي تطلع للي خلقها
شهد بإنهيار : متقولش كدا ي بابا بعد الشر عليك
وائل : مش وقته ي حبيبتي اسمعيني انتِ مش بنتي
شهد : ايه ازاي يعني مش بنتك
وائل : زي ما بقولك كدا في يوم كنت رايح اصلي الفجر
Flash back
وائل : انا رايح اصلي الفجر ي غادة عاوزة حاجة
غادة : سلامتك ي حج متتأخرش
وائل فتح وجاي يخرج لقى طفلة ملفوفة في بطانية ومحطوطة قدام الباب وفوقيها جواب
Back
وائل : البنت دي كانت انتِ والجواب كان مكتوب فيه اننا ناخدك ونربيكي وكانت ست ال كتباه واترجتنا فيه اننا منوديكيش ملجأ وكمان كانت كاتبة عليه اسم عيلتك وقالت لما تكبري نقولك عليهم وانتِ كنتي شبه الملاك واحنا مكناش بنخلف فأخدناكي وربيناكي وسميناكي شهد
شهد بصدمة : ان انا مش مستوعبة ال انت بتقوله دا ي بابا طب طب ازاي
وائل : سامحيني ي بنتي اني مقولتلكيش بس مقدرتش اقولك ع متبعديش عني وخاصةً بعد ما مامتك ماتت بس اجا الوقت انك تعرفي عيلتك عايشة في القاهرة ومن اكبر العائلات فيها عيلة الدمنهوري جدك اسمه احمد الدمنهوري روحيله ي بنتي عشان اكون مطمن عليكي وانا في قبري
شهد : لا ي بابا انا مش هروح في مكان وانت هتبقى كويس وهتطلع من المستشفى وهنروح بيتنا
وائل : ....
شهد بعياط : بابا انت مبتردش عليا لي بااااابااااااا
الدكتور دخل وشال الاجهزة و قالها البقاء لله
شهد : لا لا متقولش كدا هو كويس هو بس بيحب يهزر معايا كدا
الدكتور : اهدي ي انسه وادعيله ربنا يرحمه
شهد : با با وفقدت الوعي
بعد ما صحت لقت نفسها في اوضة ومتركبلها محلول
شهد : ان انا فين وبابا وافتكرت ال حصل باباااااا سبتني لي انا مليش حد غيرك
الممرضة : استهدي بالله كدا حرام ولازم تخفي بسرعة ع نطلع تصريح دفن
شهد بعياط : حا حاضر
بعد مرور اسبوع
شهد قاعدة في اوضتها بتلم هدومها
شهد : انا لازم اروح لعيلتي ال بابا قالي عليها دي معتش ينفع اقعد هنا لوحدي
واخدت حاجتها واتجهت للقاهرة وسألت ع عيلتها وطبعًا عشان هما عيلة كبيرة ومشهورة عرفت توصلهم بسرعة
شهد بزهول وهي واقفة قدام الڤيلا : اي دا معقول عيلتي عايشة هنا
الحارس : نعم ي انسه عاوزة مين
شهد بإرتباك : لو سمحت انا عاوزة اقابل الحاج احمد الدمنهوري
الحارس : انتِ اخدة معاد
شهد : ها لا بس انا لازم اقابله ضروري
الحارس نده ع واحد من الخدم ودخلها وشهد في زهول من جمال الڤيلا ووسعها ومكنش في حد موجود
شهد : هو انت هتخليني اقابله
الراجل : ايوة هدخل اقول للحاج هو في مكتبه وهو يقول تدخلي ولا لأ
شهد : تمام
دخل الحارس وطلع قالها ادخلي
شهد دخلت وهي خايفة ومش عارفه تقول اي
الحاج احمد وهو حاطط وشه في ورق : ايوة ي بنتي عاوزة اي
شهد : .......
الحاج احمد رفع وشه : مبتتك ....انتِ
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات