القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية ملاكي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رنا شريف

 رواية ملاكي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رنا شريف

رواية ملاكي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رنا شريف

رواية ملاكي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رنا شريف

مها : الحق ملاك يا فهد
فهد بخوف : مالها حصلها ايه ؟
مها : بتلم هدومها وهتمشى
فهد : ده ايه الدماغ دى أنا طالعلها
مالك : استنى با فهد أنا هتكلم معاها
فهد : ليه يعنى ؟
مالك : اظن إن هي اختى ومن حقى اتكلم معاها
فهد بضيق : طيب تعالى
طلعوا الاتنين عند ملاك وكان فى شنطه محطوطه وهي بتعيط وبتلم الهدوم
فهد : انتى بتعملى ايه دلوقتى ؟
ملاك : راجعه البلد
فهد : هتعملى ايه وكمان مش بعيد تروحى هناك وأمينه تقتلك
ملاك : مليش دعوه بيها ، أنا كلامى مع خالك اللى كان مخبى عنى ده كله
مالك : ملاك ممكن تهدى وتسمعى
ملاك بصراخ : اسمع ايه ، اسمع إن امى رمتنى ومشيت ولا اسمع إن ابويا متجوز واحده تبع عصابه ومعيشنى طول حياتى مع واحده بتكرهنى اسمع ايه ، أنه بعدنى عن امى طول السنين دى كلها ، انطق عايز تقول ايه ؟!
كل ده وهي بتحط الهدوم فى الشنطه
مالك : فهد ممكن تسيبنى معاها شويه
فهد : تمام
فهد نزل تحت
مها : ايه يا فهد ايه ؟
فهد : مالك هيتكلم معاها
آدم : وهي عايزه تمشى ليه ؟
فهد : عايزة تواجه ابوها ، متعرفش انها لو راحت هناك مش هترجع
مها : انت هتسيبها تمشى يا فهد
فهد : لأ طبعاً ، بس يا رب مالك يهديها
سكتوا و بعد شويه سيف دخل عليهم ومستغرب من سكوتهم
سيف : ايه ده في ايه ؟ وفين ملاك وماما وبابا ؟
مها : بابا كلمنى وقال إنه راح الغردقه وماما معاه عشان الصفقه بتاع الشركه اللى انت تممتها وهما عاملين حفله وكده بقلمى رنا شريف
سيف : طيب وملاك ؟
مها : فوق
سيف : وانتوا سايبنها فوق لوحدها ليه ؟
آدم : لأ هي مش لوحدها ، هي معاها اخوها
سيف : لها فهم.................معاها مين ؟
مها : اخوها ، مالك
سيف بصدمه : مش فاهم مالك مين و .....حصل ايه وأنا مش هنا
فهد : هو انت اتأخرت كده ليه ؟
سيف : منه لما وصلتها كان في بوليس هناك
ادم : ليه ؟
سيف : عشان أمجد ، المهم فهمونى حصل ايه ؟
مها قالتله كل اللى حصل
سيف : طب افرض صممت تمشى يا فهد
فهد : مش هتمشى من هنا متقلقش
فى الوقت ده مالك وملاك نزلو من فوق مع بعض
مها : ملاك انتى كويسه ؟ .
ملاك بهدوء : أيوة
مالك : خلاص يا فهد
سيف : زود الحراسه على أهل بيتك يا مالك
مالك : أنا عملت كده بس ليه ؟
سيف : مها ، اطلعوا فوق انتى وملاك
مها : حاضر يا سيف ، تعالى يا ملاك
ملاك : مش هطلع
فهد : نعم
بقلمى / رنا شريف
ملاك : مش هطلع يا فهد كل مره بقوم فيها بيتقال حاجات غريبه والمهم انها تخصنى أنا ، أنا هفضل هنا وهتتكلموا قدامى
فهد بضيق : اتكلم يا سيف فى ايه ؟
سيف : أمجد هنا فى مصر. ودخل بورق تانى بإسم مختلف وشكله ناوى على الشر
آدم: طيب هو انتوا عارفين اللى معاه كلهم يا مالك
مالك : أيوة ، كلهم هيقعوا متقلقش
ملاك : طيب ، و وهي
مالك : هي تبع عصابه يا ملاك وزيها زى أمجد وسيرا والباشا الكبير بتاعهم وسامح
ملاك باستغراب : أنا سمعت اسم سيرا ده قبل كده ، مش دى البنت اللي صاحبة سامح
آدم : أيوة
مالك : وخطيبه فهد بقلمى رنا شريف
*********************
عند امينه
قاسم مكنش طلع وهي كانت بتتكلم في الموبايل بصوت واطى
امينه : العمليه دى كلنا متورطين فيها مش أنا لوحدى
سامح : دى أوامر الباشا
امينه : اسمع يا سامح ، الفلوس تتحول ل حسابى فى خلال ٢٤ ساعه ، غير كده
سامح : غير كده ايه ؟
امينه : غير كده يبقى عليا وعلى اعدائى
سامح : يعنى ايه ؟
امينه : يعنى مالك وفهد وآدم موجودين وهيموتوا على معلومه واحده
سامح : هتسلمينا يعنى
امينه : ولو وصلت لانى اقتلكوا بإيدى هعملها
سامح : هرد عليكى بعدين
امينه : أنا قولت اللى عندى. وقفلت قبل ما يرد عليها .
✍️✍️✍️✍️✍️✍️✍️✍️✍️
فى فيلا الصياد
ملاك بصدمه : خطيبته ازاى يعنى اومال أنا بعمل ايه ؟
فهد بص ل مالك بتوعد
سيف : يقصد كانت خطيبته هي دلوقتى مش خطيبته خالص
مالك : أحمد كلمنى يا فهد
فهد بانتباه : وقالك ايه؟
مالك : سمع أمجد وهو بيقول إن سيرا نازله مصر
( احمد المهدى : صاحب فهد وآدم ومالك ، عايش فى باريس من فتره كبيره وفهد طلب مساعدته و بمهاره عاليه دخل وسط رجاله العصابه دى وهو الحارس الشخصى ل الباشا , بيمثل أنه بيكره فهد ) بقلمى رنا شريف
آدم : ليه ؟
مالك بص ل ملاك و
مالك : مش عارف هو سمعه بيقولها انها تجهز وطيارتها هتوصل بكره الصبح الساعه ٧ كده
آدم : طب وبعدين
مالك : كل اللى فى الموضوع إن هي بتخاف من فهد يعنى لو فهد رجعلها وقال انه هيسامحها مقابل انها تعترف عليهم هيكون اسهل لينا
فهد. : هي مش بالغباء ده
ملاك : انت بجد هترجعلها يا فهد
فهد بضيق : هو انتى في ايه ولا ايه انتى شوفتينى رجعتلها ولا شوفت وشها أصلاً
ملاك بتأفف : كمل يا مالك
مالك : الكلام اللى هقوله ده تركزوا فيه كويس أوى
الكل : قول
مالك : ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
________________________________
فى باريس
سامح : سمعتوا قالت ايه ؟
_ شكلها كده اتجننت
سيرا : أيوة يا باشا يعنى هنعمل ايه دى هتبلغ عننا
_ أمجد وصل
سامح : أيوة طياراه المفروض وصلت من ٣ ساعات
_ تمام أنا هتصرف وسابهم وخرج
سيرا وسامح : تمام يا باشا
سامح بيشاور ل سيرا أنها تتأكد أنه مشى
سيرا : تمام مشى ، هنعمل ايه ؟
سامح : مش عارف بس الغلطات كترت وشكلنا هنقع
سيرا : أنا عندى حل
سامح : حل ايه ، انطقى بسرعه ؟
سيرا : نهرب ، هنسافر أى مكان بعيد عنهم ونبعد خالص إحنا معانا فلوس تعيشنا ملوك
سامح : مش قبل ما العمليه دى تخلص
سيرا : يعنى هنسافر
سامح : نخلص بس من فهد وبعدين نفكر
فى العربيه قدام البيت اللى فيه سامح و سيرا
_ ولاد ال *** عايزين يهربوا
احمد : والعمل يا باشا
_ خلينى معاهم للأخر ، اطلع ع البيت
احمد : أوامرك يا باشا
فى مصر ( منزل السيوفى)
أمينه نزلت تحت ملقتش قاسم فى المكتب وكانت هتطلع فوق بس لمحت خيال فى المطبخ وفكرته قاسم ودخلت المطبخ واتصدمت أول ما دخلت وبدأت تصرخ ب اسم قاسم و........
يتبع....
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات