القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية كل ما تبقي لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة رضا

 رواية كل ما تبقي لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة رضا
رواية كل ما تبقي لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة رضا

رواية كل ما تبقي لي الفصل الحادي عشر 11 بقلم منة رضا

بعد شويه من البحث واحد شاور علي الكوخ و قال في نور منور هناك و جريوا علي مكان الكوخ ...
نور : قاعده في الكوخ و فجاءه الباب اتفتح و فضلت تصوت ....
شخص دخل بس الضوء مكنش كافي عشان يكشف وشه 
نور : فضلت تتحرك براحه في الكوخ بحيث محدش يقدر يلاقيها ....
فجاءه الشخص الي كان ماسك الكشاف  قرب فجاءه منها و هو ماسك كشاف موبيل في أيدو و ب ينور علي نور ...
نور : بتعيط و بتقول ممكن تسبوني في حالي انا معملتش حاجه  ...
معتز : أهدي أهدي  أحنا الي جينا ...
نور : قالت معتز بعدين قامت بسرعه و جريت عليه و قالت هما كمان بيدورو عليا كان عايز يقتلني  ...
أمجد واقف و بيبص علي نور بكسره مش عارف يقولها أي بخصوص موت أهلها ووهل لو عرفت هتسامحه و لا لأ
ابو أمجد : بعد شويه من المشي  راح نفس المكان الي هما في و قال الاحباب اتجمعوا بس متقلقش لازم بنت اخويا تعرف حقيقه عمها و  عيال عمها أمال اسيبها كده علي عماها ..
أمجد : كان واقف و مش واخد باله و اول ما شاف أبوه قرب منه بسرعه و مسك لياقه قميصه و بعدين ضربه بوكس  و قال أنت أي شيطان جاي لي هنا عايز أي بعد كل الي عملته حاولت تقتلني و قولنا عادي لكن نور لي تعمل معاها كده ...
لسه رجاله أبوه كانت هتقرب منه لكن  هو منعهم و قال محدش يدخل خالص ...
خالد : كان جاي من طريق عكس طريقهم لأنهم كانوا علي شكل فريقين كل واحد بيدور في اتجاه و لما لاحظ غضب أمجد. قرب ليه و قال  ...
خالد : أمجد سيبه و بالفعل  خلاها يسيب أيده عن أبوه و قال ل أبو أمجد  أنت مقبوض عليك بتهمه الخطف و التعدي علي ضابط شرطة ...
ابو أمجد  : بص لنور و قال جه الوقت خلاص
قوات الشرطه قربت منه و من رجالته و بدأت تحط ااكلابشات في أيديهم ...
ابو أمجد : اول ما شاف نور قال لازم الهانم تعرف كل حاجه الاول و بدأ يحكي ل نور أهلها ماتوا ازاي ..
Flash back
"في المطار "
أهل نور : كانوا راجعين من السفر و معاهم نور و كان أمجد و أبوه و أمه و معاهم معتز في أنتظارهم ...
اول ما أمجد شاف نور حارجه من  الباب بتاع الخروج جري عليها و حضنها ...
ابو أمجد : بدء يسلم عليهم و كان جواه غل كبير منهم ...
بعد ما سلموا علي بعض ابو أمجد صمم أن اخوه و مراته و بنته يروحوا في عربيه واحده 
لكن أمجد موافقش عشان كان عايز يروح مع نور و بالفعل اتحسم الأمر و نور ركبت مع أمجد و معتز 
أبو  امجد : واقف  و بيحكي لنور عن كل حاجة حصلت وازاي قتل اهلها لما كانوا خارجين من المطار بكل حقد من غير ما يرفله جفن 
و لكن نور مكنتش مصدقة و شغاله تقول لأ أكيد لأ بس في الاخر اقتنعت بعد ما معتز حكالها بطريقه أحسن و فهمها كل حاجه و في الاخر قال 
معتز :  فعلاً هى دي الحقيقة 
نور : اتعصبت ازاي ازاي انتو كمان تخبوا عليا حاجه زي دي....
أمجد : حاول يهديها بعد عصبيتها المفرطه و عيطها الشديد ...
نور : بتزعق و بتقول أبعد عني 
معتز : حاول هو كمان يقرب ليها و يهديها لكن هي عملت عكس ده  بعدين حاول يقنعها من بعيد من غير  ما يقرب منها و بدأ يقولها انهم هيخدوها عشان يروحوا لكن هى رفضت المشى مع امجد و معتز و قالت هتروح لوحدها و لكن خالد طلع فى منتصف الكلام و قال
خالد :    هخدها انا و اروحها علشان حالتها صعبه دلوقتي و مينفعش تفضل فى المكان ده معاهم وخصوصاً أن  رجليها متئذيه من اثر الجري
بعد حوالى ساعة
روحوا البيت و نور أول مدخلت الكل فرح بعودتها مع امجد و فرحنين برجوع أمجد و لكن هى مكنتش فرحانة بالعكس كانت حزينه و بعدين و قفت فى منتصف البيت و سألت جدها عن كل اللى قالوا عماها و هل حصل فعلا 
‏جدها  : أكد علي  كلام عمها و قال ان هو  فعلاً اتبروا منوا زمان و مكناش عايزين نخليكم تعرفوه و لا انتى و لا سجده علشان كنتم صغيرين
و هنا نسرين قالت
نسرين :  ايوه احنا كنا نويبن نقولكم بس كنا خيفين من رد فعلكم
و هنا 
سجده :  نزلت من على السلم و اتكلمت و قالت احنا مش صغيرين احنا المفروض كنا نعرف حاجة زي دي وازاى ابويا عايش و انا معرفش
و ازاي هو يكون السبب فى قتل عمي و مرات عمي ازاى يكون سبب فى انه يخلي نور يتيمه و هنا نور سابتهم و طلعت علي السلم بعدين دخلت قعدت فى أوضتها و بعد شوية طلع جدها و الباقى علشان يشوفوها و فضلوا يقنعوافيها لكن هي رفضت تسمع بعد ما خلصوا مناقشات اتكلمت هى و سجدة .....
بعد شويه اتفقوا  و اخدوا قرر بانهم يعيشوا بره مصر فترة و يخلصوا تعيلمهم و بعدين يبقا يشوفوا هيرجعوا تاني و لا لأ .....
بعد حوالي ساعتين العيله كلها طلعت تاني و نور حكتلهم علي كل حاجه منهم الي قبل و منهم الي رفض 
أمجد : بيرد علي كلامها أكيد طبعا ده مش هيحصل ...
نور : اندفعت بعدين قالت أنت ملكش كلام و رأي عليا و أنا مستحيل اسامح أي حد فيكوا أنتو ازاي كده و انا الي كنت مفكره أن انتو أهلي ...
معتز : ما أحنا فعلاً أهلك ...
نور : ضحكت عليه بسخريه و قالت قبل ما تخبوا عليا حاجه زي دي و عن أذنكم دلوقتي عشان هجهز شُنط السفر عشان  حجزت تذكره اون لاين و هتحرك بكره بدري ...
سجده : بصتلها و قالت و أنا كمان همشي مع نور ...
أمجد : مفيش حد هيتحرك من هنا ياريت كل واحد يلزم حدوده و يقعد مكانه ....
نور : أولاً أنت أخر واحد مسمحله يتكلم في الموضوع ده و أنا همشي يعني همشي عن أذنكم....
الجد : ماشي بالكرسي بتاعه و بيقول يلا دلوقتي عشان هي تعبانه ...
أمجد : بص ل سجده و قال مشوفكيش تتحركي من مكانك أنتي سامعه ...
سجده : و هي بتعيط حاضر و راحت ناحيه نور 
بعد ما خرجوا كلهم فضلت سجده مع نور علي أساس أن هي بتودعها ...
ديما  :واقفه هي و كينان و بيفكروا في خطط زي العاده و ازاي هيقلبوا نور أكتر ...
عدي الليل بطوله و كان كله حزن علي الجميع ...
"في صباح يوم جديد"
نور : صحيت الصبح بدري و لمت حاجتها و جهزت نفسها و نزلت
كان الكل واقف تحت في الصاله بتاعت الفيلا و بيودعوا نور ...
بعد حوالي ساعه من رحيل نور وصل تليفون لأمجد...
أمجد : ألو. 
مجهول : .......
أمجد : تليفونه وقع مره واحده و الصدمه بانت علي وشه ...
يتبع.....
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات