القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل الثالث 3 بقلم القارئة الصغيرة

 رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل الثالث 3 بقلم القارئة الصغيرة

رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل الثالث 3 بقلم القارئة الصغيرة

رواية عشقتك حتي ضحيت بنفسي الفصل الثالث 3 بقلم القارئة الصغيرة

 

نور : أحمد انت اتجننت انا كنت هصوت وألم عليك الناس

أحمد : خلاص أهدي بس وخدي نفسك

نور : انت اي اللي جابك هنا

أحمد : منتي يست هانم أي اللي مروحك متاخر وازاي تمشي ف شاؤع زي دا لوحدك

نور : كنت عند مريم ولسا نازلة

وبعدي قالت : انت بتراقبني ؟؟؟!!

أحمد : ااا ااااه لا لا قصدي اه

نور بضحك : طب يلا روح بقي

أحمد : هوصلك الاول

نور : ماشي

وركبوا أحمد ونور العربي ووصلها

عند ألاء

( ألاء باباها ومامتها متوفيين وعمها اللي مربيها وهي قاعدة مع عمها اللي هو أبنه كريم كريم بيحبها ومستنيها تخلص السنادي ويقولها أما هي مشدودة ل جاسر ومعجبه بيه وجاسر بيحبها )

ألاء قاعدة ف أوضتها بتزاكر وفاجأة الباب خبط

ألاء : أدخل

عمها : ازيك ي بنتي عامله أي

ألاء : حمدلله يعمو زي الفل

العم : طب يبنتي كنت عايزك ف موضوع

ألاء اتعدلت : خير

عمها : في عريس متقدملك ي بنتي وهو محترم وأبن ناس أنا مش هغصب عليكي أنا بس عايزك تقعدي معاهم أما ييجوا بس

ألاء بتنهيده : حاضر ي عمو بس انا كدا كدا رافضه

عمها : براحتك يبنتي

ألاء هما هييجوا أمتي

عمها : هييجوا بكرة

ألاء : ماشي ي عمو

وفاجأة هاتف مريم رن

مريم أستغربت لما لقت رقم غريب وقررت انها مش هترد

وبعدها بدقيقه رن تاني ف قررت ترد

مريم : ألو

سليم : احممم اا ألو ي مريم أزيك

مريم أفاجات وقال : حمدلله ونت عامل اي ي سليم

سليم : انا تمم الحمد لله

مريم : أنت جبت رقمي منين !!

سليم : اااااا أنا جبته من نور

مريم : اهااا

وقعدوا يتكلموا ويهزروا شوية

صباح يوم جديد

أستيقظ الجميع بنشاط وكان في بينهم اللي فرحان جدا وطبعا كان سليم لانه بيقرب من مريم يعيني يقلب امه ميعرفش ميار هتعمل أي

سليم راح الجامعه لاقاهم لسا مجوش ف قعد يبص حواليه لقه مريم قاعده ع الترابيزة اللي بيعدوا عليها دايما ولسا محدش جه غيرها اتبسط جدا انه هيلاقي فرصه يتكلم معاها وراحلها

سليم : صباح الخير

مريم بابتسامه : صباح النور

سليم : اقعد ولا ممنوع

مريم ضحكت وبعدين قالت : لا طبعا اتفضل

سليم كان تايه فيها و فضحكتها

سليم اتحمحم وقال : مريم انا عاوز اقابل والدتك او عمك

مريم باستغراب : لي ي سليم في حاجه ؟؟

سليم : لا أنا بس معجب بيكي وحابب أتقدملك ومش حابب يبقي في اي حاجه بدون رسميات عشان انتي بنت وليكي سمعتك

مريم : تمم ماشي هحدد معاد وادي ل أمي رقمك وهي تكلمك

سليم : ماشي

وجت البومة طبعااا ميار

ميار : هاي ي سيمو

سليم بضيق : ميار لو سمحتي تعالي عايز أقولك حاجه

ميار كانت مفكرة انه بيحبها وهيقولها بحبك ف قالت تغيظ مريم

ميار : لا يحبيبي قول هنا مفيش حد غريب

سليم : بعد ازنك أحفظي حدودك معايا انا اسمي سليم مش اي حاجه من اللي بتقوليها دي انا دلوقتي قرات فاتحه انا ومريم ومسمحلكيش تقوليلي اي حاجه من دي

ميار : ازاي كل دا حصل امتي وفين وازاااي انت بتحبني انا انت ليا انا ي سليم ي نصاار وهخليك تندم كويس اوي وهحرقلك قلبك عليها عشان تفكر تحبها

سليم : انتي مجنونة ولازم تتعالجي

وقام شد مريم من ايديها عشان كان خايف يسبها مع ميار تعمل فيها حاجه

مريم : ااه ي سليم سيب ايدي بتوجعني

سليم : انا اسف والله مكان قصدي وريني طب يلا نروح للدكتور

مريم : لا انا كويسة بس مكنش ينفع تقول قرينا فاتحه وانت لسا حتي مقابلتش اهلي ولا شوفت ردي

سليم : انا اسف انا بس مكنتش هقبل عليكي حاجه زي دي وخصوصا أني اصلا مبطيقهاش من زمان وخوفت اسيبك معاها لتعمل فيكي حاجه

مريم : خلاص ي سليم النهاردة بليل اتقدم رسمي

سليم بفرحه : ماشي يلا تعالي اوصلك

مريم : لا مش هينقع لما نقرا فاتحه

سليم بحب : خلي بالك من نفسك

مريم : حاضر باي

سليم : باي

بعد شوية ف الجامعه سليم قرر أنه يكلم جاسر وشادي وأحمد ويحكيلهم الحصل وبلفعل عمل كدا وقالهم انه هيروح بليل صحابه فرحوله جدا وباركوله

شادي : ولا اعرييس يلااا

الشباب : هههههههههه

سليم : طب يجدعان هقوم انا استحمي واجهز طقم واجيبلها هديه واروح

جاسر : اوعدنا ي رب

احمد : امممييننن

شادي : ي رب اوعدني بقي

جاسر :هنجوزك ميار

أحمد : هههههههه تصدق فكره جامدة

شادي : نينيننينيي دمكواخفيف اناهقفل

وقفل وقام

وكذلك جاسر وأحمد

ف فيلا بعيدة قاعدة حاطه رجل ع رجل ومضايقه جداا

ميار : انتتت ييييززززففتتتت

الراجل : ايوة ي فندم

ميار : انا عايزاها حية عايزة أخلص عليها قدامه عشان قلبه ميفكرش يحب تاني

الراجل : أوامرك ي ميار هانم

ميار : خد دول وراقبها اسبوعين وتجبلي كل جديد وبعدين هقولك تنفذ أمتي

الراجل : حاضر

وقعدت تنفخ بضيق

( تصدقي وتامني بالله انا بقول منحبش وجع دماغ )

ف بيت مريم بليل

مريم فنفسها : هو انا بتشد ليه لي بس بصراحه الواد جامد وبيحبني اوي هيييح يسلاااامم

منار : ي دبله الخطووووببااا عقباالنااا اوعدني ي رب

امها بضحك : يلا يبت خلصي البسي واختك كمان بتلبس الراجل زمانه جاي

منار : حاضر ي ماما داخله أهو

والباب خبط

الام : ادخلي يلا البسي وبعدين تعالي وهاتي العصير وانا هبقي انده ل اختك

منار : ي ماما كدا هيفكرني الخدامه

الام : يلا مقصوفة الرقبه انجزي

منار : حاضر

راحت الام تفتح الباب وكان سليم

الام : اتفضل يحبيبي تعالي اهلا وسهلا نورت

سليم : شكرا حضرتك

وبعد صمت رهيب قطعته دخول منار

منار : اتفضل اشرب العصير

سليم : شكرا

الام : اهلك مجوش معاك لي يبني

سليم : انا اهلي متوفيين من سنه تقريبا وبعد م ولدي توفي انا مسكت الشركات بتاعته وبدات خدت وقت كتير بس الحمدلله رجعت زي م كانت وافضل

الام : ربنا يبارك فيك يبني عرفنا ع نفسك أكتر

سليم : انا سليم نصار عندي 21 سنه اكبر من مريم بسنه وعدت سنه ف الجامعه بسبب لما اهلي توفوا وكنت بوقف الشركات شوفت مريم معايا ف الجامعه واتعرفنا وبقينا صحاب كلنا محبتش اعترفلها ب اي حاجه غير لما اتقدم رسمي لانها بنت وليها سمعتها

الام : مشاء الله عليك يبنتي انت بتشرب سجاير

سليم : لا

الام : بتصلي يبني

سليم : مش منتظم بس ب اذن الله ناوي اني انتظم

الام : منار روحي أندهي مريم

منار : حاضر

وقطع السكوت دا علامات الانبهار ع وش سليم لما شاف ....

يتبع...
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات