القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية احببت ابن خالتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ريهام مسعد

 رواية احببت ابن خالتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ريهام مسعد
رواية احببت ابن خالتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ريهام مسعد

رواية احببت ابن خالتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ريهام مسعد

كان مصطفى بيسمع للحيوان رعد و رعد كان قاصد كل كلمه هو بيقولها عشان كان عارف ام مصطفى العره شاكك في انجى  و طبعاً انتو فاكرين ان مصطفى لما سامع انجى قبل ما رعد يتصل لا مصطفى كان عايز يوصل للرعد عشان يعرفه و انجى مكنتش راضيه تقولو خايفه ع مصطفى يضيع نفسه في حيوان زيه 
مصطفى  & اه ي حيوان انتا والزباله دا ونا اللي كنت هديكى فرصه تانيه 
مصطفى ضرب انجى كذا كف ع وشها و شدها من شعرها دخلها الاوضه وفضل مستمر ف الضرب
 (جاتك ضربه في معميعك ي بيعد🥺🙁🙁) 
انجى بدموع و شهقه& مصطفى...  مصطفى والله هو كداب مصطفى اسمعنى 
مصطفى بغضب و زعيق& اسمع اسمع مين اسمع واحده زباله زيكك
انجى بغضب وهووب ادت مصطفى بكف ع وشه& اخرس بقا انا سكتلك كتيير شتيمه واهانه كفايه بقا انا كل دا مستحمله عشان بحبك لكن بحب واحد شكاك و مش طبيعي
مصطفى بغضب& انا بتضربينى انا يبت الساعدي 
انجى بكل شموخ& ايوه بنت الساعدي اللي ضربتك انجى الساعدي مش انجى الأحمدى عشان من دلوقتي هطلقني خلاص طالما انا واحد زبالة طلقنى 
مصطفى بضحكك و خبث& هطلقك بس مش دلوقتي مش مصطفى الأحمدى اللي يسيب حقه كده لزم ادفعك انتى وهو الثمن
ريم& يا رنا انتى يازفته يالى اسمك رنا  ....  اااااااااه. انا وقعت صح موت خلاص اتكسرت اعاااااا ي ماما 
سيف كان ميت على نفسه من الضحكك& اى اى اهدى انتى اى بالعه راديو اهو يستى انتى لسه عايشه 
ريم بخجل من اللي عملته& شكرا شكرا ي سيف
سيف بحب& الله اسمى حلو اوي منك
ريم بكسوف& احم افندم 
سيف بتوتر& هاا..  لا كنت بقولك والله منا عارف اقولك اى يخربيت عيونك دى
ريم طلعت تجرى ع اوضتها
سيف& بحبككككگكك.  اخرس ي اهبل الناس تقول عليك اى
شركة اللؤلؤة 
عبدالله& تمام ي نادين هانم في انتظار حضرتك         ...  واحده رخيصة بس والله لهظبطك 
بعد ساعه 
بسمله& دق دق واحده اسمها نادين واقفه مستنيه حضرتك 
عبدالله& دخ ولسه هيكمل كلامه 
نادين  يغرور & اسمى نادين هانم ي حلوه انتى   ....  زقت بسمله من ع باب عشان تدخل
بسمله بغضب  & انتى 
عبدالله& بسمله خلاص انتى اتفضلى شوفي شغلك 
خرجت بسمله و مش مضيقه من النادين دى لا مضيقه من عبدالله  .. عبدالله اللي علطول بيدافع عنعا ازاي ميخدش حقها من النادين دى 
بشار  & انسه بسمله بعد اذنك وصلى الاوراق دى عند عبدالله بيه
بسمله مستغربه ازاي بشار الرخم بيكلمها كده و لكن هى متعرفش ان عبدالله كلم بشار وقلو انه بيحب بسمله و طبعاً خلاص هتبقا مرات اخه 
بشار& بسمله اى رحتى فين
بسمله بتوتر& تمام ي فندم هوصله الاوراق 
دق دق  
.....  بسمله زى كل مره تدخل من غير محد يقولها اتفضلى
و لقيت النادين بتلعب في دقن عبدالله و بتقولو
نادين& اى ي عبدو انا موحشتكش 
بسمله بغضب و غيره& ابعدى شويه ي اسمك اى انتى دا مكان شغل والناس اللي هنا محترمين مينفعش يشوفه الوساخه دى   اتفضل حضرتك دى الاوراق   ...  كانت بتبص ع عبدالله بغضب   و عبدالله لاحظ الغيره اللي بتجررى فى دمها وحب يحرق دمها اكتر
عبدالله& تمام اتفضلى انتى تعالى ي نادين نكمل كلامنا 
بسمله بغضب و زعيق  & انتا هتفضل طول عمرك كده مش هتتغير     ....  طلعت بسمله من المكتب بتاع عبدالله بيه  
عبدالله بحب& بسمله استني هقولك علي حاجه استني يبت 
نادين& اى ي عبدو سيبك منها هى مالها البت دي 
عبدالله بغضب& ابعدى انتى     ...  بسمله 
يتبع...
لقراءة الفصل السابع والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات