القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أوقعتني في حبها الفصل الرابع عشر 14 بقلم أية هاني

   رواية أوقعتني في حبها الفصل الرابع عشر 14 بقلم أية هاني

  رواية أوقعتني في حبها الفصل الرابع عشر 14 بقلم أية هاني

  رواية أوقعتني في حبها الفصل الرابع عشر 14 بقلم أية هاني

آدم خرج وقفل بالمفتاح علي روز وسابها بتنزف جوا..
_ آسرررررر.. يا آسرررر وراح داخل اوضته لقاه نايم راح شده من ع السرير..
= آدم.. براحه فيه ايه..
آدم دخله الحمام ونزل راسه تحت المايه لحد ما فاق..آسر مسك راسه بعد ما فاق..
_ اااه راسي وجعاني اوي..
= دا انا هشرب من دمك يا **..بتخوني ياآسر.. مع مرات اخوك طب لييييي..
آسر استغرب جدا هو مش فاكر اي حاجه مش عارف ازاي دا حصل..
_ آدم والله انا..
= والله ل يكون آخر يوم ف حياتها ال**..وانت يا آسر لو لمحتك بس كدا قدامي هقتلك انت كمان..
آسر سكت مش عارف يقول ايه وفضل قاعد ف اوضته بيعالج جروحه اللي آدم سببهاله..
.
.
_ ندي..
ندي بخوف وبسرعه "ايوا يا آدم فيه حاجه"..
= مين عمل فيكي كدا (قصده السبب ف إغماءها)..
_ مش عارفه يا آدم والله آخر حاجة فكراها روز ادتني كوباية قهوه وقالتلي هدخل ادخل القهوه لآسر وبعدها محستش بحاجه الا ما جيت انت وفوقتني..
آدم بغضب" الحيوانه عملت كدا علشان تخوني معااه ماشي يا رووز"..
وطلع لها فوق وفتح الباب لقاها لسه فاقده الوعي جاب مايه ورشها..
روز بتعب ووجع " ااااه اااه فيه ايه "..
_ بتخونيني يا روز ومع مين اخوياا !!..
طب ليي!!..
وراح مسكها من شعرها" دا كله علشان دلعتك زيادة"..
= يا آدم والله مش فاكره ازاي دا حصل بس انا عمري ما اعمل كده..
_ مش فاكرة يا خاينه يا ***.. انا مش هطلقك انتي هتبقي خدامه ف القصر داا القصر اللي خونتيني فيه.. يلاا قومي انزلي علي تحت..
روز بضعف " آ.. دم".. وهوب فقدت وعيها..
آدم شالها بقسوة حطهاا السرير وفوقها بمايه تاني..
_ هسيبك خمس دقايق تكوني غيرتي وتنزلي تروقي القصر وتجهزي الغداا فااااهمه..
روز ببكاء شديد "فاهمه"..
.
.
_ كله تمام..
= اه تسلم يا مجدي بجد مش عارفه اشكرك ازاي..
_ العفو يا ست هانم انا تحت أمرك..
= محدش عرف إني كنت السبب ف كل دا بسبب إني انا كمان كنت متخدرة زيهم..
_ كنا لازم نعمل كده علشان نثبت ان مش انتي السبب ف اللي حصل..
ندي لسه هتتكلم بس حست بحد سمعها..
= طيب هقفل دلوقتي..وخرجت تشوف فيه حد ولا لا وملقتش..
يتبع....
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات