القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية انثى الصقر الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن

 رواية انثى الصقر الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن
رواية انثى الصقر الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن

رواية انثى الصقر الفصل الثامن 8 بقلم ملك ايمن

مالك: هتجوزك
ليلي: انت متخلف ولا اي
مالك: احترمي نفسك ده الحل الوحيد هتجوزك جواز ع ورق مش هلمسك 
ليلي: مش هيحصل ده بعدك ده مستحيل
مالك: تقدري تقوليلي لو الفديو ده اتنشر هنعمل اي سمعتك وسمعتي هيكونو في الارض بسببك
ليلي: انت بتكلمني كده ليه بقولك اي اطلع بره يلا
مالك: يعني ده اخر كلام عندك
ليلي: بره
خرج مالك وليلي كسرت كل ماهو موجود في الغرفه سمع صوت الكسر يوسف فتح الباب وقال
يوسف: ليلي مالك اي الي حصلك
ليلي مازالت بتكسر ومتعصبه جدا حتي انها جرحت نفسها  احتضنها يوسف من الخلف وهمس لها قائل
يوسف: اهدي انا هنا وهنحل كل حاجه اهدي انتي خلاص في حضن جوو همم (بفكر اخليك هوا البطل 😂لالا بهزر مالك البطل) ...... بعد مده هديت وقالت ليوسف
ليلي: ابعد يا يوسف انا كويسه
يوسف: تعالي اقعد جنبي هنا 
ليلي: نعم
يوسف: ايواه انا سامع احكي
حكت ليلي ليوسف كل شئ بتفصيل
يوسف: طب متتجوزو
ليلي: هوا اي اليوم الاسود ده انت بتهزر مش كده ازاي بس
يوسف: ليلي ده مجرد جواز ع ورق بس عشان الفضيحه
ليلي: يوسف سبني شويه لوحدي ممكن
يوسف: حاضر بس فكري
خرج يوسف من الغرفه وهو حزين ع وضع صغيرته..... جلست ليلي ع السرير تعيد ذكريتها
فلاش باااك....... بقلمي ملك ايمن
ياسر: حبيبتي بتعمل ايه لوحدها كده
ليلي: ياسر هوا احنا هنتجوز امتي بقا
ياسر: ارجع من السفر بس وهتقدملك انا مستني اليوم ده بفارغ الصبر
ليلي: بحبك ياسو
ياسر: اي سو دي هوا انا صحبيتك
ليلي: امال عايزني اقولك اي يابيبي ياحبيبي ياعمري يا ياسورتي
ياسر: لا انا كده دقيقه كمان وهخليكي مدام ياسر
بااااااك........ بقلمي ملك ايمن
انهارت ليلي واخيرا انثي الصقر بمفردها حتي تطلق العنان لدموعها
ليلي: مش هقدر انا وعدتك يا ياسر مش هقدر سامحني
........... بقلمي ملك ايمن
يجلس الجميع ياكلون وكان الصمت سيد الموقف
عامر: ليلي هوا فين شهاده وفات ياسر
صمتت ليلي وبعدها قالت: ودي تخصك في اي 
عامر: لا ابدا يعني بس كنت عايزها
ليلي: اخر مره الاسم ده يتنطق ع لسانك مفهوم ولا لا
مروه: ليلي عيب كده
ليلي: يحمد ربنا اني سيباه عايشه متضغطوش عليا عشان لو اتفجرت فيكو هتزعلو سلام
خرجت ليلي ولكن مالك لم يفهم من هو ياسر وما هو سبب عداوه ليلي لابوها لهذا الحد
........... بقلمي ملك ايمن
_"في القسم_"
عمر: مالك ياليلي انتي كويسه
ليلي: بابا طلب مني شهاده وفاه ياسر
عمر: لي هيعمل بيها اي
ليلي: سالتو توه في الموضوع
خبط الباب العسكري: تمام يافندم سليم بيه طالبكو عشان الاجتماع
ليلي: روح انت يلا ياعمر
خرجت ليلي وعمر واتجهو نحو غرفه الاجتمعات التي يوجد بقا مالك و ماريا وعمر و سليم وليلي وعمار
ليلي: اهلا ياشباب
عمار: تمام يافندم
ماريا: حضرتك القائد يافندم
ليلي: ايواه يامريا انا
دخل سليم وكل تقدم له بتحيه الخاصه له
سليم: حلو كده الفريق كامل كل واحد منكو هيعرف مكانو من ليلي
مالك: لي.... اقصد حضرتها هتنزل المهمه
سليم: ايواه نزله المهمه ركزو معايا زاهي لو شم خبر عن المهمه دي هنضيع
ليلي: سليم بيه ممكن سنيه 
اخدت سليم خارج الغرفه
ليلي: زاهي مفبركلي صور انا ومالك
سليم: صور صور اي دي
ليلي: صور في وضع مخل
سليم: مفبرك متاكده
ليلي بحده: سليم بيه انا مسمحلكش
سليم: اسف مقصدش طب اي الحل انا مش عاوز الفرصه دي تضيع ايا كان التمن...... فكرت ليلي في كلام ياسر لها
فلاش....... بقلمي ملك ايمن 
ياسر: حبيبتي شغلك لو طلب انك تسبيني تسبيني بدون تردد فهمه شغلتك دي تضحيه مفهوم
ليلي: لا اي الي بتقولو ده انا مقدرش اسيبك ياياسورتي
ياسر: ياقلب ياسورتك من جوه افهمي ده لمصلحتك عشان تتقدمي اسمعي كلامي
بااااك...... بقلمي ملك ايمن
سليم: ليلي ليلي روحتي فين
ليلي: لا ابدا اعتبر الموضوع اتحل خلاص
سليم تعالي يلا نرجع
دخلو الي الغرفه مره ثانيه سليم اسيبكم مع ليلي تديكو الاوامر بقا سلام بتوفيق انشاء الله وخرج
ليلي:  مالك هيكون معايا خط مدافع  ماريا مع عمار في بيحمي ضهري انا ومالك 
لحد مانوصل وده تسبهولي انا يخصني مفهوم
عمار: هوا انتي هتقدري عليه
نظرت له ليلي نظره خرستو(حد قالك اتكلم 😂) 
ليلي: الاجتماع خلص حد عندو اي سوال
الجميع لا
خرجت ليلي ووقفت عند باب الغرفه ووجه كلامها لمالك
ليلي: مالك تعالي ورايا ع مكتبي
مالك: تمام
دخلت ليلي مكتبها ودخل وراها مالك
ليلي: انا موافقه
مالك: ع اي
ليلي: ع الجواز بس بشروط
مالك بفرحه: انتي تامري امر
ليلي: مفيش لمس مفيش 
مالك: موافق
ليلي:ووالعصمه
مالك: مالها🤨
ليلي: هتكون في ايدي عشان لما نخلص اطلقك
مالك: طيب 
ليلي: انهارده هقول لاهلي
مالك:طب نروح مع بعض لازم ميشكوش في حاجه
ليلي:طيب
.............بقلمي ملك ايمن
_"في قصر السيوفي_"
مروه:الال بقالو شويه هيبرد
داليأ:صحيح اتاخرو اوي
فؤاد:الغايب حجتو معاه
وصلت ليلي ومالك وع باب القصر وقف مالك
مالك:ايدك 
ليلي:مالها 
مالك:المفروض امسكها ومسك ايديها ولاحظ الجرح....اي ده حصل امتي مش تخلي بالك
ليلي:مفيش حاجه بسيطه امال لو طلقه دي خدش بسيط
مالك:بعد الشر عليكي من الطلقه 
ليلي قلبها دق جامد ليلي لنفسها هدي شويه ده مالك مش ياسر هدي
ودخلت ليلي ومالك وكان الحميع بانتظارهم
فؤاد:اي ده كلو اتاخرتو
دااليا كانت هتتكلم بس لاحظت ايد مالك الي محاوطه ليلي
ليلي:في حاجه حبين نقولهالكم
مروه:خير 
مالك:انا هتجوز ليلي 
داليا:انتو لسه عارفين بعض حبيت فيها اي
مالك بص ليلي وقال
مالك:حبيت عندها ضحكتها حبيت اني لما اديها امر ومتوافقش بيه وتعاند حبيت نظرتها جرائتها القوه الي فيها حبيتها كلها ع بعضها كده
عامر:مش ممكن ليلي وافقت بيك بعد ماوعدتو ب......
يوسف:عمي هيا ليها حق انها تعيش حياتها
اتجهه لها يوسف ووقف قدمها
يوسف:مبروك يالولتي عقبال مااشوف ولادك واخيرا هشوفك بلابيض وحضنها وهي بادلتها الحضن
مالك بغيره:مخلاص هتقعد تعبط طول اليوم
يوسف ضحك ونظر الي ليلي ولكن نظرات ليلي كانها بتقولو خودني من هنا انا هنهار
يوسف:اه صح ليلي تعالي معايا
مالك:ع فين العزم
يوسف:بعد متجوزها ابقا اتحكم
واخد يوسف ليلي الي غرفته 
يوسف:ليلي انتي كويسه 
ليلي:حضنتو وانهاره في تحضانو.....خايفه خايفه اضعف معاه قلبي بيدق لما يكلمني مقدرش اخلف بوعدي اهون عليا الموت
يوسف:هههشسش بعد الشر عنك اهدي الحب عمرو مكان ضعف ياحضرة الظابط حبي وعيشي حياتك وبعدين اخلصي بقا واتجوزي وانتي بتحلوي كده كل يوم 
ابتسمت ليلي....يوسف:ايواه كده وسبيها ع الله
ليلي:انا هروح اغير بقا 
وخرجت ليلي ولقت مالك واقفلها ع باب اوضتها شدها من ايدها وادخلها غرفتو
مالك:ليلي انا قلت متقربيش من يوسف حصل ولا لا
ليلي:حصل
مالك:طيب اي بقا بتعصبيني لي 
ليلي.........
مالك:اتكلمي ومتسكتيش كده
ليلي:يوسف زي اخويا وياريت تفهم ده وارتاح وتريحني احسن
مالك:اقترب منها اصبح لا يفصل بينهم شئ وقال مالك
مالك:سبق وقلت اني ماسك نفسي عنك بلعافيه بلاش تخليتي امشي ورا قلبي وبسها برقه ثم ابتعد استغرب من هدوئها واستسلامها له
مالك:لو فضاتي كده هرجع تاني
ليلي:انت قليل الادب
مالك:وامي الي كانت بتبادلني دلوفتي 😌
ليلي:متقربش مني تاني 
مالك:اه صح بكره كتب الكتاب يالولتي
ليلي:نععععععممممم
يتبع....
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات